❞ 📚 كتب ابن حِبَّان البُستي ❝

❞ 📚 كتب ابن حِبَّان البُستي ❝

جميع كتب ابن حِبَّان البُستي .. عرض كل كتب ابن حِبَّان البُستي المصوّرة | ابن حِبَّان البُستي (270هـ — 354هـ = 884م — 965م) هو الإمام العلامة الحافظ، المحدّث، المؤرخ، القاضي، شيخ خراسان، من كبار أئمة علم الحديث والجرح والتعديل. ..

🏆 💪 أكثر الكتب تحميلاً في كتب ابن حِبَّان البُستي:

المزيد من الكتب الأكثر تحميلاً في كتب ابن حِبَّان البُستي

لا توجد نتيجة لطلبك حاليًا ؛ يمكنك اختيار سنة أخرى:

كتب 2024 كتب 2023 كتب 2022 كتب 2021 كتب 2020 كتب 2019 كتب 2018 كتب 2017 كتب 2016 كتب 2015 كتب 2014 كتب 2013 كتب 2012 كتب 2011 كتب 2010 كتب 2009 كتب 2008 كتب 2007 كتب 2006 كتب 2005 كتب 2004 كتب 2003 كتب 2002 كتب 2001 كتب 2000 كتب 1999 كتب 1998 كتب 1997 كتب 1996 كتب 1995 كتب 1994 كتب 1993 كتب 1992 كتب 1991 كتب 1990 كتب 1989 كتب 1988 كتب 1987 كتب 1986 كتب 1985 كتب 1984 كتب 1983 كتب 1982 كتب 1981 كتب 1980 كتب 1979 كتب 1978 كتب 1977 كتب 1976 كتب 1975 كتب 1974 كتب 1973 كتب 1972 كتب 1971 كتب 1970 كتب 1969 كتب 1968 كتب 1967 كتب 1966 كتب 1965 كتب 1964 كتب 1963 كتب 1962 كتب 1961 كتب 1960 كتب 1959 كتب 1958 كتب 1957 كتب 1956 كتب 1955 كتب 1954 كتب 1953 كتب 1952 كتب 1951 كتب 1950 كتب 1949 كتب 1948 كتب 1947 كتب 1946 كتب 1945 كتب 1944 كتب 1943 كتب 1942 كتب 1941 كتب 1940 كتب 1939 كتب 1938 كتب 1937 كتب 1936 كتب 1935 كتب 1934 كتب 1933 كتب 1932 كتب 1931 كتب 1930 كتب 1929 كتب 1928 كتب 1927 كتب 1926 كتب 1925 كتب 1924 كتب 1923 كتب 1922 كتب 1921 كتب 1920 كتب 1919 كتب 1918 كتب 1917 كتب 1916 كتب 1915 كتب 1914 كتب 1913 كتب 1912 كتب 1911 كتب 1910 كتب 1909 كتب 1908 كتب 1907 كتب 1906 كتب 1905 كتب 1904 كتب 1903 كتب 1902 كتب 1901 كتب 1900 كتب 2025كتب ما قبل 1900
كتب ابن حِبَّان البُستي

ابن حِبَّان البُستي

ابن حِبَّان البُستي (270هـ — 354هـ = 884م — 965م) هو الإمام العلامة الحافظ، المحدّث، المؤرخ، القاضي، شيخ خراسان، من كبار أئمة علم الحديث والجرح والتعديل.

تم إيجاد له: .


ابن حِبَّان البُستي (270هـ — 354هـ = 884م — 965م) هو الإمام العلامة الحافظ، المحدّث، المؤرخ، القاضي، شيخ خراسان، من كبار أئمة علم الحديث والجرح والتعديل.

اسمه ونسبه

هو: أبو حاتم محمد بن حبان (بكسر الحاء وتشديد الباء) بن أحمد بن حبان بن معاذ بن معبد بن سَهيد (بفتح السين وكسر الهاء) ويقال: ابن معبد بن هديّة (بفتح الهاء وكسر الدال وتشديد الياء) بن مرّة بن سعد بن يزيد بن مرّة بن زيد بن عبد الله بن دارم بن مالك بن حنظلة بن مالك بن زيد بن مناة بن تميم بن مرّ بن أدّ بن طابخة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان، التميمي الدارمي البُستي.[3]
و"التَّميمي" نسبة إلى تميم جد القبيلة العربية المشهورة، وهو تميم بن مُر، الذي يصل نسبُه إلى عدنان، فهو عربي الأصل، أفغاني المولد والبلد.

مولده[

أجمعت المصادر على أنّ الإمام ابن حبان وُلد في مدينة "بُست"، وهي مدينة كبيرة بين هراة وغزنة (من بلاد كابل عاصمة أفغانستان اليوم)، ولكن لم يُحدِّدوا سنة ولادته، ويؤخذ من أقوال العلماء أنه وُلِدَ بين سنة (270هـ — 279هـ)، وقد قاربَ الثمانين من عمره.[4]
نشأته وحياته
نشأ الإمامُ ابنُ حبان في مدينة بُست، وأمضى فيه طفولته وأوائل شبابه، ثم غادرها إلا أنه عاد إليها في آخر عمره، وتوفي فيها. وكان الإمام ابن حبان من الأئمة الذين جمعوا بين الحديث والفقه. وقد ذكر العلماء أنَّ الإمام ابن حبان من المجتهدين، قال الإمام ابن كثير (ت 774هـ): "أحد الحفَّاظ الكبار المصَنِّفين المجتَهِدين، رحلَ إلى البلدان، وسمعَ الكثير من المشايخ...". وكان الإمام ابن حبان يَعيب على المحدِّثين الذين يهتمُّون بالإسناد فقط، دون الاهتمام بالمتون، كما كان يعيب على الفقهاء الذين يهتمُّون بالمتون فقط، دون الاهتمام بطرق الأحاديث. وقد أشارَ إلى هذا الموضوع في مقدمة (صحيحه)، وكادَ ينفرِد بمذهب خاص فيما يتعلَّق بزيادة الثقة، حيث اشترطَ في المحدِّث الثقة الذي تُقبَل منه الزيادة في المتن أن يكون فقيهًا. ومما اشتُهِرَ فيه الإمام ابن حبان هو الرحلة في طلب الحديث النبوي، حيث إنه قد استغرق قرابة أربعين سنة في رحلاته إلى أن رجع إلى وطنه بُست أخيرًا. وقد أشارَ الإمامُ ابنُ حبان إلى كثرة رحلاتِه قائلًا: "ولعلَّنا قد كتبنا عن أكثر من ألفَي شيخ من إسبيجاب إلى الإسكندرية"، و«إسبيجاب» إقليمٌ يقعُ أقصى الشرق الإسلامي في ذلك الوقت، وكانت ثغرًا من أشهر ثغور الإسلام على حدود القبائل التركية التي لم تدخل بعد في الإسلام، قال المقدسيُّ (ت نحو 380هـ): "ويُقال: إنَّ بها ألفًا وسبعمائة رباط، وهي ثغر جليل ودار جهاد"، وكان هذه الأربطةُ للمجاهدين المتطوِّعين، تَشترِك في بنائها مدُن ما وراء النهر قاطبة. كما أنّ الإسكندرية من أشهر مدن مصر، والتي كانت آخر مدينة يُرحَل إليها من جهة المغرب الإسلامي، قال الشيخ شعيب الأرنؤوط في مقدمة تحقيقه لصحيح ابن حبان: "يريد من قوله هذا أن يبيِّن لنا أنه رحل إلى أقصى ما تمكن الرحلة إليه لطلب العلم في عصره... ولا يسعُنا إزاء هذا العدد الضخم من الشيوخ في تلك الرقعة الواسعة من الأرض إلا أن نُرَدِّد مع الذهبي قولَه: هكذا فلتكن الهِمَم". فرحلات الإمام ابن حبان شملَت أقصى الشرق وأقصى الغرب في البلاد الإسلامية التي كان يُرحَل إليها في ذلك الوقت.[4]
شيوخه
]
قال ابن حبان في مقدمة صحيحه: "لقد كتبنا عن أكثر من ألفي شيخ...". فقد زار معظم البلدان في الخلافة الإسلامية المترامية الأطراف، وفي كل بلد حلُّه كان له شيخ أو شيوخ تَلَقّى عنهم العلم، ورَوَى عنهم الحديث. وقد أخذ عن شيوخٍ كثيرين، كما أشار هو إلى ذلك، ومن أشهرهم:

أبو عبد الرحمن النسائي صاحب السنن المعروفه باسم سنن النسائي (سمع منه بفسطاط مصر).
أحمد بن عمير بن جوصاء الحافظ الدمشقي (سمع منه بدمشق).
جعفر بن أحمد بن عاصم الأنصاري الدمشقي (سمع منه بدمشق).
علي بن سعيد العسكري (سمع منه بسامراء).
أبو عبد الرحمن عبد الله بن محمود بن سليمان (سمع منه بمرو).
أحمد بن داود بن محسن بن هلال المصيصي (سمع منه بحلب).
محمد بن أبي المعافى بن سليمان الصيداوي (سمع منه بصيدا).
جعفر بن محمد الهمداني (سمع منه بصور).
محمد بن عبد الله بن الفضل الكلاعي الراهب (سمع منه بحمص).
شيخ الإسلام أبو يعلى الموصلي، محدث الموصل، أحد الثقات، انتهى إليه علو الإسناد، حتى إنه أعلى إسنادا من النسائي، ازدحم عليه أصحاب الحديث، وأجمعوا على ثقته ودينه، نقل الذهبي عن أبي يعقوب إسحاق والد أبي عبد الله بن منده، أنه رحل إلى أبي يعلى، وقال له: إنما رحلت إليك لإجماع أهل العصر على ثقتك وإتقانك، وألف "معجم شيوخه"، و"مسنده" الذي قال فيه أبو سعد السمعاني: سمعت إسماعيل بن محمد بن الفضل التيمي الحافظ يقول: قرأت المسانيد كمسند العدني، ومسند أحمد بن منيع، وهي كالأنهار، ومسند أبي يعلى كالبحر يكون مجتمع الأنهار. ومسنده هذا هو الذي عند أهل أصبهان من طريق ابن المقرئ عنه، بخلاف "المسند" الذي من طريق أبي عمر بن حمدان عنه، فإنه مختصر، وهو الذي إعتمده الهيثمي في "مجمع الزوائد" ، مات أبو يعلى سنة 307هـ. وقد روى عنه ابن حبان في صحيحه (1174) حديثًا.
الحسن بن سفيان الشيباني النَّسَوي (سمع منه في نسا)، قال فيه الحاكم: كان الحسن بن سفيان محدث خراسان في عصره، مقدما في الثبت، والكثرة، والفهم، والفقه والأدب. وقال الحافظ أبو بكر أحمد بن علي الرازي: ليس للحسن في الدنيا نظير. وقد سمع أكثر "مسنده" من الإمام إسحاق بن راهويه قال ابن حبان: حضرت دفنه في شهر رمضان سنة ثلاث وثلاث مئة. وقد روى عنه ابن حبان في صحيحه (815) حديثًا، وقيل: (830) حديثًا.
أبو العباس محمد بن الحسن بن قتيبة اللخمي العسقلاني (سمع منه بالرملة)، كان مسند أهل فلسطين، ذا معرفة وصدق، متوفي قرابة سنة 310هـ، وعدة الأحاديث التي رواها ابن حبان عنه (464) حديثًا، وقيل: (472) حديثًا.
أبو خليفة الفضل بن الحباب الجمحي البصري، وصفه الذهبي فقال: ثقة صادقا مأمونا أديبا فصيحا مفوها، رحل إليه من الآفاق، و عاش مئة عام سوى أشهر، مات سنة 305 بالبصرة، وعدة الأحاديث التي رواها ابن حبان عنه (732) حديثًا.
أبو محمد عبد الله بن محمد الأزدي القرشي المطلبي النيسابوري، عرف بابن شيرويه، قال الحاكم: ابن شيرويه الفقيه أحد كبراء نيسابور، له مصنفات كثيرة تدل على عدالته واستقامته، روى عنه حفاظ بلدنا، واحتجوا به. متوفي سنة 305ه‍ـ، وعدة الأحاديث التي رواها ابن حبان عنه (463) حديثًا.
أبو حفص عمر بن بجير الهمداني البجيري السمرقندي، محدث ما وراء النهر، وصفه الذهبي بأنه من أوعية العلم، وقال أبو سعد الإدريسي: كان فاضلا خيرا ثبتا في الحديث، له الغاية في طلب الآثار والرحلة، متوفي سنة 311 هـ، وعدة الأحاديث التي رواها ابن حبان عنه (357) حديثًا.
أبو محمد عبد الله بن محمد بن سلم المقدسي الفريابي الأصل، وعدة الأحاديث التي رواها عنه (313) حديثًا.
أبو بكر بن خزيمة، وعدة الأحاديث التي رواها ابن حبان عنه (301) حديثًا.
أبو بكر عمر بن سعيد بن أحمد بن سعد بن سنان الطائي المنبجي، وعدة الأحاديث التي رواها ابن حبان عنه (281) حديثًا.
أبو إسحاق عمران بن موسى بن مجاشع الجرجاني السختياني (سمع منه بجرجان)، متوفي سنة 305ه‍ـ، وعدة الأحاديث التي رواها ابن حبان عنه (232) حديثًا.
شيخ الإسلام أبو العباس محمد بن إسحاق بن إبراهيم بن مهران السراج الثقفي مولاهم الخراساني النيسابوري (سمع منه بنيسابور)، محدث خراسان، صاحب "المسند الكبير" على الأبواب، والتأريخ وغير ذلك، متوفي سنة 313ه‍ـ بنيسابور، وعدة الأحاديث التي رواها عنه ابن حبان (173) حديثًا.
أبو عروبة الحسين بن محمد بن أبي معشر مودود السلمي الحراني الجزري، مفتي أهل حران، مصنف كتاب "الطبقات" وكتاب "تاريخ الجزيرة"، متوفي سنة 318ه‍ـ، وعدة الأحاديث التي رواها ابن حبان عنه (167) حديثًا.
الحسين بن إدريس بن مبارك، أبو علي الأنصاري الهروي، الحافظ، متوفي سنة 301ه‍ـ، وعدة الأحاديث التي رواها ابن حبان عنه (136) حديثًا.
أبو عبد الله محمد بن عبد الرحمن بن العباس السامي الهروي، متوفي سنة 301ه‍ـ أو 302ه‍ـ، وعدة الأحاديث التي رواها ابن حبان عنه (112) حديثًا.
أبو جعفر محمد بن أحمد بن أبي عون النسوي الرياني - بالتخفيف كما ضبطه الذهبي، وقيده ابن ماكولا بالتثقيل - متوفي سنة 313ه‍ـ، وعدة الأحاديث التي رواها ابن حبان عنه (99) حديثًا.
أبو علي الحسين بن عبد الله بن يزيد القطان الرقي (سمع منه بالرقة)، رحال مصنف توفي في حدود سنة 310 ه‍ـ، وعدة الأحاديث التي رواها ابن حبان عنه (90) حديثًا.
أبو الحسين محمد بن عبد الله بن جعفر بن عبد الله بن الجنيد الرازي، قال الذهبي: جمع وصنف وأرخ، وأفاد الرفاق، وأفنى عمره في الطلب. متوفي سنة 347ه‍ـ، وعدة الأحاديث التي رواها ابن حبان عنه (91) حديثًا.
عبدان عبد الله بن أحمد بن موسى بن زياد الجواليقي الأهوازي، نقل الحاكم أنه كان يحفظ مئة ألف حديث، متوفي سنة 306ه‍ـ، وعدة الأحاديث التي رواها ابن حبان عنه (73) حديثًا.
شيخ الإسلام أبو جعفر أحمد بن يحيى بن زهير التستري الزاهد، من صار يضرب به المثل في الحفظ، متوفي سنة 310ه‍ـ، وعدة الأحاديث التي رواها ابن حبان عنه (75) حديثًا.
أبو عبد الله أحمد بن الحسن بن عبد الجبار بن راشد البغدادي الصوفي الكبير، متوفي سنة 306هـ ببغداد، وعدة الأحاديث التي رواها ابن حبان عنه (70) حديثًا.
إسحاق بن إبراهيم بن إسماعيل البستي، عاش إلى نحو الثلاث مئة، وعدة الأحاديث التي رواها ابن حبان عنه (69) حديثًا.
وغيرهم. وجدير بالذكر هنا أن الإمام ابن حبان، صاحبَ تلك الرحلات الطويلة، قد ألَّفَ معجَمًا لشيوخِه على المدن، وسمَّاه «المعجم على المدن»، وهو من الكتب المفقودة. كما أنه ألَّفَ كتابًا في آداب الرحلة، وهو من الكتب المفقودة. والذين يتبيَّنُ من استعراض شيوخ ابن حبان أنَّه رحلَ عدَّةَ رحلات بين إسبيجاب والإسكندرية، وليست رحلةً واحدة.[4]
تلاميذه[عدل]
وقد أخذَ عن الإمام ابن حبان أئمة كثيرون، منهم:
أبو عبد الله الحاكم النيسابوري، تابع شيخه ابن حبان في جمع الصحيح من الأخبار، فألف كتابه "المستدرك على الصحيحين"، وألف كتبا أخرى نفيسة.
ابن منده.
الدارقطني.
الخطابي.
غنجار البخاري.
أبو علي منصور بن عبد الله بن خالد بن أحمد الذهلي الخالدي الهروي.
أبو معاذ عبد الرحمن بن محمد بن رزق الله.
أبو الحسن محمد بن أحمد بن محمد بن هارون الزوزني.
أبو عمر محمد بن أحمد بن سليمان بن غيثة النوقاتي.
وغيرهم من الأئمة الأعلام.

مؤلفاته


صحيح ابن حبان.

كتاب الثقات.
اشتُهِرَ الإمام ابن حبان بكثرة التأليف في كثير من فروع الشريعة، فألَّف كتبًا كثيرة في الحديث، والفقه، والبلدان، وغيرها.
ومن أهم وأشهر كتبه:[10]
صحيح ابن حبان (المسند الصحيح على التقاسيم والأنواع).
كتاب الثقات.
المجروحين.
مشاهير علماء الأمصار.
روضة العقلاء ونزهة الفضلاء.
السيرة النبوية وأخبار الخلفاء.
تاريخ الصحابة الذين روي عنهم الأخبار.
وقد فُقِدت أكثرُ كتبه، ولم يصلنا منها سوى النذر اليسير، وذلك لأنه قد أوقف كتبه كلها لطلبة العلم في داره، فلما انتشرت الفتن والاضطرابات وضعف أمر الخلافة والسلطان، استولى المفسدون على داره وضاعت كتبه العلمية.
قال الذهبي في سير أعلام النبلاء: «قال الخطيب: ذكر مسعود بن ناصر السجزي تصانيف ابن حبان، فقال: "تاريخ الثقات"، "علل أوهام المؤرخين" مجلد، "علل مناقب الزهري" عشرون جزءا، "علل حديث مالك" عشرة أجزاء، "علل ما أسند أبو حنيفة" عشرة أجزاء، "ما خالف فيه سفيان شعبة" ثلاثة أجزاء، "ما خالف فيه شعبة سفيان" جزءان، "ما انفرد به أهل المدينة من السنن" مجلد، "ما انفرد به المكيون" مجيليد، "ما انفرد به أهل العراق" مجلد، "ما انفرد به أهل خراسان" مجيليد، "ما انفرد به ابن عروبة عن قتادة، أو شعبة عن قتادة" مجيليد، "غرائب الأخبار" مجلد، "غرائب الكوفيين" عشرة أجزاء، "غرائب أهل البصرة" ثمانية أجزاء، "الكنى" مجيليد، "الفصل والوصل" مجلد، "الفصل بين حديث أشعث بن عبد الملك، وأشعث بن سوار" جزءان، كتاب "موقوف ما رفع" عشرة أجزاء، "مناقب مالك"، "مناقب الشافعي"، كتاب "المعجم على المدن" عشرة أجزاء، "الأبواب المتفرقة" ثلاثة مجلدات، "أنواع العلوم وأوصافها" ثلاثة مجلدات، "الهداية إلى علم السنن" مجلد، "قبول الأخبار"، وأشياء. قال مسعود بن ناصر: وهذه التواليف إنما يوجد منها النزر اليسير، وكان قد وقف كتبه في دار، فكان السبب في ذهابها مع تطاول الزمان ضعف أمر السلطان، واستيلاء المفسدين.»

أقرأ المزيد..

📚 عرض جميع كتب ابن حِبَّان البُستي:


المزيد ●●●

مناقشات واقتراحات حول صفحة ابن حِبَّان البُستي: