❞ 📚 كتب أحمد بن إبراهيم بن الزبير الغرناطي أبو جعفر ❝

❞ 📚 كتب أحمد بن إبراهيم بن الزبير الغرناطي أبو جعفر ❝

جميع كتب أحمد بن إبراهيم بن الزبير الغرناطي أبو جعفر .. عرض كل كتب أحمد بن إبراهيم بن الزبير الغرناطي أبو جعفر المصوّرة | ..

🏆 💪 أكثر الكتب تحميلاً في كتب أحمد بن إبراهيم بن الزبير الغرناطي أبو جعفر:

المزيد من الكتب الأكثر تحميلاً في كتب أحمد بن إبراهيم بن الزبير الغرناطي أبو جعفر

لا توجد نتيجة لطلبك حاليًا ؛ يمكنك اختيار سنة أخرى:

كتب 2024 كتب 2023 كتب 2022 كتب 2021 كتب 2020 كتب 2019 كتب 2018 كتب 2017 كتب 2016 كتب 2015 كتب 2014 كتب 2013 كتب 2012 كتب 2011 كتب 2010 كتب 2009 كتب 2008 كتب 2007 كتب 2006 كتب 2005 كتب 2004 كتب 2003 كتب 2002 كتب 2001 كتب 2000 كتب 1999 كتب 1998 كتب 1997 كتب 1996 كتب 1995 كتب 1994 كتب 1993 كتب 1992 كتب 1991 كتب 1990 كتب 1989 كتب 1988 كتب 1987 كتب 1986 كتب 1985 كتب 1984 كتب 1983 كتب 1982 كتب 1981 كتب 1980 كتب 1979 كتب 1978 كتب 1977 كتب 1976 كتب 1975 كتب 1974 كتب 1973 كتب 1972 كتب 1971 كتب 1970 كتب 1969 كتب 1968 كتب 1967 كتب 1966 كتب 1965 كتب 1964 كتب 1963 كتب 1962 كتب 1961 كتب 1960 كتب 1959 كتب 1958 كتب 1957 كتب 1956 كتب 1955 كتب 1954 كتب 1953 كتب 1952 كتب 1951 كتب 1950 كتب 1949 كتب 1948 كتب 1947 كتب 1946 كتب 1945 كتب 1944 كتب 1943 كتب 1942 كتب 1941 كتب 1940 كتب 1939 كتب 1938 كتب 1937 كتب 1936 كتب 1935 كتب 1934 كتب 1933 كتب 1932 كتب 1931 كتب 1930 كتب 1929 كتب 1928 كتب 1927 كتب 1926 كتب 1925 كتب 1924 كتب 1923 كتب 1922 كتب 1921 كتب 1920 كتب 1919 كتب 1918 كتب 1917 كتب 1916 كتب 1915 كتب 1914 كتب 1913 كتب 1912 كتب 1911 كتب 1910 كتب 1909 كتب 1908 كتب 1907 كتب 1906 كتب 1905 كتب 1904 كتب 1903 كتب 1902 كتب 1901 كتب 1900 كتب 2025كتب ما قبل 1900

ابن الزبير الغرناطي

1

ابن الزبير الغرناطي (627 ـ 708هـ/1229-1308م) تفوق ابن الزبير في علومٍ شتى هي التفسير والحديث ومصطلحه والقراءات والنحو والتاريخ والنقد، وعنه يقول أبو حيان الأندلسي: «كان محدثًا جليلًا ناقدًا نحويًا وأصوليًا فصيحًا مفوهًا حسن الخط مفسرًا مؤرخًا أقرأ القرآن الكريم والحديث بمالقة وغرناطة وغيرهما، وكان كثير الإنصاف ناصحًا في الإقراء، خَرَج من مالقة ومن طلبته أربعة يُقرئون كتاب سيبويه».


أحمد بن إبراهيم بن الزبير بن محمد بن إبراهيم بن الزبير الثقفي العاصمي الجياني الغرناطي، أبو جعفر. ولد في مدينة جيان الأندلسية، قال لسان الدين بن الخطيب: « نسبه بها كبير، وحسبه أصيل، وثروته معروفة». وفي جيّان تلقَّى علومه الأولى؛ وحفظ القرآن الكريم.

رحل ابن الزبير مع أسرته من جيان عندما هاجمها العدو إلى مدينة مالقة، وفيها أكمل علومه وتلقى عن المشايخ وسمع عنهم الحديث النبوي الشريف، وممن أخذ عنهم سعيد بن محمد الحفار وابن أبي الغصن وإسحاق بن إبراهيم الطوسي وغيرهم.

وبعد أن أتقن عددًا من فروع العلم تصدر لإقراء كتاب الله تعالى وإسماع الحديث وتعليم العربية وتدريس الفقه، ورحل إليه طلاب العلم ؛ لأنه كان من أهل التجويد والإتقان وكان عارفًا بالقراءات.

تفوق ابن الزبير في علومٍ شتى هي التفسير والحديث ومصطلحه والقراءات والنحو والتاريخ والنقد، وعنه يقول أبو حيان الأندلسي: «كان محدثًا جليلًا ناقدًا نحويًا وأصوليًا فصيحًا مفوهًا حسن الخط مفسرًا مؤرخًا أقرأ القرآن الكريم والحديث بمالقة وغرناطة وغيرهما، وكان كثير الإنصاف ناصحًا في الإقراء، خَرَج من مالقة ومن طلبته أربعة يُقرئون كتاب سيبويه».

اتصفت شخصيته بصفات خاصة ؛ أشار إليها لسان الدين بن الخطيب، فكان كثير الخشوع والخشية، مسترسل العبارة، صلبًا في الحق، شديدًا على أهل البدع، ملازمًا للسنة، جزلًا مهيبًا معظمًا عند الخاصة والعامة، عذب الفكاهة، طيب المجالسة، حلو العبارة. وقد حصلت بينه وبين أحد الرؤساء التُّجِيبيين خصومة كانت سببًا في ضياع كتبه؛ إذ دهمه رجال المتغَلّب التجيبي في منزله ولكنه فرّ منهم، فاستولوا على كتبه وضاع جلها.

توفي ابن الزبير في غرناطة. وترك كتبًا منها «ملاك التأويل» وهو كتاب كبير في مجلدين نشره محمود كامل أحمد بدار النهضة العربية في بيروت سنة 1985م. وهذا الكتاب في علم المتشابه في القرآن الكريم، وقد ألَّف فيه علماء سابقون، لكن ابن الزبير نقل عنهم وأتى بأشياء جديدة نبه عليها في كتابه.

ومن كتبه الأخرى «البرهان في ترتيب سور القرآن» وفيه يبحث التناسب بين الآيات، وقد سماه بعض العلماء «البرهان في تناسب سور القرآن»، وله كتب في التاريخ؛ منها: «الإعلام بمن ختم به القطر الأندلسي من الأعلام» وهو ترجمة لعلماء الأندلس، وكتاب «صلة الصلة» وهو ذيل على كتاب ابن بشكوال.

كان ابن الزبير إضافة إلى ذلك كله شاعرًا وله شعر ذكره تلميذه أبو البركات البلفيقي في كتابه: «شعر من لا شعر له» مما رواه عمن ليس الشعر صناعته، ذكر ذلك لسان الدين بن الخطيب في كتابه الإحاطة بأخبار غرناطة.

تتلمذ لابن الزبير جماعة من العلماء منهم: ابن جُزَي الكلبي (ت741هـ) ولسان الدين بن الخطيب (ت776هـ) وأبو حيان الأندلسي (ت745هـ).

أحمد نتوف

 

للاستزادة

  • ابن الزبير الغرناطي، ملاك التأويل القاطع بذوي الإلحاد والتعطيل في توجيه المتشابه اللفظ من آي التنزيل (المقدمة)، (دار النهضة العربية، بيروت 1985م).
  • السيوطي: بغية الوعاة، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم (القاهرة ـ 1964م).
  • ابن الخطيب، الإحاطة بأخبار غرناطة، تحقيق محمد عبد الله عنان (دار المعارف ـ مصر).
أقرأ المزيد..

📚 عرض جميع كتب أحمد بن إبراهيم بن الزبير الغرناطي أبو جعفر:


المزيد ●●●

مناقشات واقتراحات حول صفحة أحمد بن إبراهيم بن الزبير الغرناطي أبو جعفر: