❞ كتاب القرار الإداري وتـمييزه من قرار الإدارة ❝  ⏤ برهان زريق

❞ كتاب القرار الإداري وتـمييزه من قرار الإدارة ❝ ⏤ برهان زريق

نبذة عن الكتاب :

أول الكتب القانونية التي تنشر في سلسلة الكتب المنشورة بعد الرحيل، كتاب قانوني متخصص.

لقد قسم الفقهاء نشاط الإدارة القانوني إلى ثلاث مجموعات: categories – مجموعة عقود الإدارة – مجموعة القرارات الإدارية – مجموعة الأعمال المادية.
وفي الحقيقة لو تفحصنا الأمر ملياً لوجدنا أن كافة النشاط القانوني للإدارة يتمحور حول القرار الإداري الفردي، فهذا القرار كثيراً ما تحفه مجموعة من الأعمال المادية التي تهيئ أو تمهد لمولده، أو تنفذ مضمونه، وهكذا فإننا نرى في منطقة القرار حشداً من الإجراءات الإدارية (إنها أعمال مادية لا تنشئ أثراً مستحدثاً في النظام القانوني)، كما نرى العديد من الأعمال الإدارية التي تنفذ مضمونه، أو تفسر أو تؤكد هذا المضمون.
والشيء نفسه بالنسبة للعقد الإداري، فهذا العقد كثيراً ما يعيش في وسط قانوني تسوده الأوضاع النظامية التي تخرج على مبدأ سلطان الإرادة.
وهكذا تبدو أهمية القرار الإداري، الأمر الذي يمكننا أن ننطلق مع أحد الفقهاء للقول إن القرار الإداري هو العصب الحساس لنشاط الإدارة، ومن ثم فهو العجلة الذي تدور عليها هذا النشاط.
ذلك أن الإدارة تمكنه من تحقيق الصالح العام، وهي في سبيل ذلك تتمتع بمركز ممتاز تعبر عنه في أداة وصيغة قانونية هي القرار الإداري أو التصرف المنفرد.
وإذا كانت هذه هي أهمية القرار الإداري بصورة عامة فهنالك أهمية خاصة للقرار الإداري الفردي باعتباره وسيلة الإدارة في تحقيق مهمتها الأساسية، ألا وهي تنفيذ القوانين وتجسيدها في عالم الواقع.
أضف إلى ذلك فإن أمهات الأفكار والنظريات والمبادئ المتعلقة بالقانون الإداري، إنما تتوقف على دراسة القرار المذكور (الفردي).
ولنا أن نتساءل كيف بالإمكان دراسة نظرية البطلان أو الإلغاء أو السحب أو الاختصاص أو التدرج إلا من خلال نظرية هذا القرار.
ويمكن القول مع أحد الفقهاء إن الدراسات التي تناولت القرار الفردي شحيحة جداً، ومن جهة أخرى فهذه الدراسة تناولته من زاوية ضيقة هي زاوية دعوى الإلغاء.
وفيما عدا دراسة الدكتور طماوي التي تناولت النظرية العامة للقرارات الإدارية، أي تناولت كتلة الأعمال الإدارية (بما في ذلك العمل الفردي)، فيما عدا ذلك فلم نجد مؤلفاً تناول القرار الإداري الفردي بصورة مستقلة، وأسبغ عليه اهتماماً خاصاً.
وعلى هذا الأساس فقد وجدت من المناسب التصدي لدراسة هذا المفهوم القانوني، دراسة تتحرى مقوماته وطبيعته الذاتية، وفي الوقت نفسه تتحرر من أغلال دعوى الإلغاء.
وهكذا فقد اقتضى الأمر دراسة هذا القرار من الزوايا الآتية:
- زاوية الشكل والمضمون متجاوزاً بذلك بعض الاتجاهات القانونية التي تعول على الصياغة، وفي الوقت نفسه تجاوز الاتجاه المادي والموضوعي الذي يعتمد فقط على المضمون.
- زاوية قوته القانونية، تلك القوة التي تمنح الإدارة امتياز إنشاء قانونها الخاص بإرادتها المنفردة دون الرجوع إلى القضاء، وما يتفرع على ذلك من نتائج أهمها امتياز التنفيذ الجبري.
- زاوية عناصر وأركان هذا القرار: عنصر السلطة – الغرض – الصيغة المنفردة، وغير ذلك.
- زاوية مقارنته مع قرار الإدارة، أي تلك الصيغة الانفرادية للإدارة التي تنشئ أثراً مستحدثاً في النظام القانوني دون أن تخضع للقانون الإداري.
تلك هي مادة الموضوع وماهيته وموضوعه، وهذه هي مبررات وجوده وأهميته البالغة في حياة الإدارة سواء من الناحية العملية أم الفقهية المجردة.
ونأمل أن نكون قد وضعنا – قدر الإمكان – هذه الحقيقة القانونية في منطقة الضوء، والله المستعان.
برهان زريق - • ولد في قرية الجنكيل (القادسية) - قضاء الحفة - محافظة اللاذقية عام 1933 .
• تزوج في عام 1961 من السيدة صبيحة كوسا حيث رزق منها بأولاده الأربعة المهندسون: سامر وعصام وسوسن ولبنى ..
• في عام 1972 خاض أول انتخابات للإدارة المحلية عن قائمة الشعب.
• في عام نيسان 1973 اعتقل على خلفية انتمائه للاتحاد الاشتراكي فصيل عبد الوهاب الجراح، وأودع سجن المزة ذائع الصيت، وأفرج عنه في صيف عام 1975 ، وكان حينها طالبا في كلية الحقوق بجامعة القاهرة للحصول على درجة الدكتوراه.
• بعد خروجه من المعتقل استقال في نهاية عام 1975 من العمل الحكومي بمؤسسة التبغ ليتجه في بداية عام 1976 للعمل في المحاماة.
• في نيسان 1991 أصبح جدا للمرة الأولى ورزق بحفيده الأول برهان سامر زريق ليلحقه عدد من الأحفاد بلغ أحد عشر حفيدا من البنين والبنات.
• في نيسان 2001 تعرض لنزيف دماغي مفاجئ أصابه بشلل جزئي خفيف أثر على حركة يده ورجله اليمنى لتصبح عكازه الصديق الوفي الذي لازمه حتى الموت.
• قدم في الفترة التي تلت عام 2003 ما يزيد عن /63/ ثلاث وستون مؤلفا بالإضافة لعدد من الأبحاث والمقالات شكلوا خلاصة عمره وتجربته. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ نظرية الحكم في القانون الخاص ❝ ❞ التفويض في القانون الاداري ❝ ❞ السلطة الادارية ❝ ❞ التقادم في القانون الإداري ❝ ❞ تنظيم هيئات الضبط الاداري ووسائل اختصاصها ❝ ❞ القرار الإداري وتـمييزه من قرار الإدارة ❝ ❞ نظرية دعوى القضاء الكامل في القانون الاداري ❝ ❞ الرخصة في القانون الاداري ❝ ❞ الدعوى المستعجلة في القانون الاداري ❝ الناشرين : ❞ جميع الحقوق محفوظة للمؤلف ❝ ❞ منشورات وزارة الثقافة - الأردن ❝ ❞ مطبعة الارشاد ❝ ❞ الصحيفة القانونية السورية ❝ ❱
من القانون الاداري والمالي القانون العام - مكتبة كتب علوم سياسية وقانونية.

نبذة عن الكتاب:
القرار الإداري وتـمييزه من قرار الإدارة

2016م - 1445هـ
نبذة عن الكتاب :

أول الكتب القانونية التي تنشر في سلسلة الكتب المنشورة بعد الرحيل، كتاب قانوني متخصص.

لقد قسم الفقهاء نشاط الإدارة القانوني إلى ثلاث مجموعات: categories – مجموعة عقود الإدارة – مجموعة القرارات الإدارية – مجموعة الأعمال المادية.
وفي الحقيقة لو تفحصنا الأمر ملياً لوجدنا أن كافة النشاط القانوني للإدارة يتمحور حول القرار الإداري الفردي، فهذا القرار كثيراً ما تحفه مجموعة من الأعمال المادية التي تهيئ أو تمهد لمولده، أو تنفذ مضمونه، وهكذا فإننا نرى في منطقة القرار حشداً من الإجراءات الإدارية (إنها أعمال مادية لا تنشئ أثراً مستحدثاً في النظام القانوني)، كما نرى العديد من الأعمال الإدارية التي تنفذ مضمونه، أو تفسر أو تؤكد هذا المضمون.
والشيء نفسه بالنسبة للعقد الإداري، فهذا العقد كثيراً ما يعيش في وسط قانوني تسوده الأوضاع النظامية التي تخرج على مبدأ سلطان الإرادة.
وهكذا تبدو أهمية القرار الإداري، الأمر الذي يمكننا أن ننطلق مع أحد الفقهاء للقول إن القرار الإداري هو العصب الحساس لنشاط الإدارة، ومن ثم فهو العجلة الذي تدور عليها هذا النشاط.
ذلك أن الإدارة تمكنه من تحقيق الصالح العام، وهي في سبيل ذلك تتمتع بمركز ممتاز تعبر عنه في أداة وصيغة قانونية هي القرار الإداري أو التصرف المنفرد.
وإذا كانت هذه هي أهمية القرار الإداري بصورة عامة فهنالك أهمية خاصة للقرار الإداري الفردي باعتباره وسيلة الإدارة في تحقيق مهمتها الأساسية، ألا وهي تنفيذ القوانين وتجسيدها في عالم الواقع.
أضف إلى ذلك فإن أمهات الأفكار والنظريات والمبادئ المتعلقة بالقانون الإداري، إنما تتوقف على دراسة القرار المذكور (الفردي).
ولنا أن نتساءل كيف بالإمكان دراسة نظرية البطلان أو الإلغاء أو السحب أو الاختصاص أو التدرج إلا من خلال نظرية هذا القرار.
ويمكن القول مع أحد الفقهاء إن الدراسات التي تناولت القرار الفردي شحيحة جداً، ومن جهة أخرى فهذه الدراسة تناولته من زاوية ضيقة هي زاوية دعوى الإلغاء.
وفيما عدا دراسة الدكتور طماوي التي تناولت النظرية العامة للقرارات الإدارية، أي تناولت كتلة الأعمال الإدارية (بما في ذلك العمل الفردي)، فيما عدا ذلك فلم نجد مؤلفاً تناول القرار الإداري الفردي بصورة مستقلة، وأسبغ عليه اهتماماً خاصاً.
وعلى هذا الأساس فقد وجدت من المناسب التصدي لدراسة هذا المفهوم القانوني، دراسة تتحرى مقوماته وطبيعته الذاتية، وفي الوقت نفسه تتحرر من أغلال دعوى الإلغاء.
وهكذا فقد اقتضى الأمر دراسة هذا القرار من الزوايا الآتية:
- زاوية الشكل والمضمون متجاوزاً بذلك بعض الاتجاهات القانونية التي تعول على الصياغة، وفي الوقت نفسه تجاوز الاتجاه المادي والموضوعي الذي يعتمد فقط على المضمون.
- زاوية قوته القانونية، تلك القوة التي تمنح الإدارة امتياز إنشاء قانونها الخاص بإرادتها المنفردة دون الرجوع إلى القضاء، وما يتفرع على ذلك من نتائج أهمها امتياز التنفيذ الجبري.
- زاوية عناصر وأركان هذا القرار: عنصر السلطة – الغرض – الصيغة المنفردة، وغير ذلك.
- زاوية مقارنته مع قرار الإدارة، أي تلك الصيغة الانفرادية للإدارة التي تنشئ أثراً مستحدثاً في النظام القانوني دون أن تخضع للقانون الإداري.
تلك هي مادة الموضوع وماهيته وموضوعه، وهذه هي مبررات وجوده وأهميته البالغة في حياة الإدارة سواء من الناحية العملية أم الفقهية المجردة.
ونأمل أن نكون قد وضعنا – قدر الإمكان – هذه الحقيقة القانونية في منطقة الضوء، والله المستعان. .
المزيد..

تعليقات القرّاء:

القرار الإداري وتـمييزه من قرار الإدارة

نبذة عن الكتاب :

أول الكتب القانونية التي تنشر في سلسلة الكتب المنشورة بعد الرحيل، كتاب قانوني متخصص.

لقد قسم الفقهاء نشاط الإدارة القانوني إلى ثلاث مجموعات: categories – مجموعة عقود الإدارة – مجموعة القرارات الإدارية – مجموعة الأعمال المادية.
وفي الحقيقة لو تفحصنا الأمر ملياً لوجدنا أن كافة النشاط القانوني للإدارة يتمحور حول القرار الإداري الفردي، فهذا القرار كثيراً ما تحفه مجموعة من الأعمال المادية التي تهيئ أو تمهد لمولده، أو تنفذ مضمونه، وهكذا فإننا نرى في منطقة القرار حشداً من الإجراءات الإدارية (إنها أعمال مادية لا تنشئ أثراً مستحدثاً في النظام القانوني)، كما نرى العديد من الأعمال الإدارية التي تنفذ مضمونه، أو تفسر أو تؤكد هذا المضمون.
والشيء نفسه بالنسبة للعقد الإداري، فهذا العقد كثيراً ما يعيش في وسط قانوني تسوده الأوضاع النظامية التي تخرج على مبدأ سلطان الإرادة.
وهكذا تبدو أهمية القرار الإداري، الأمر الذي يمكننا أن ننطلق مع أحد الفقهاء للقول إن القرار الإداري هو العصب الحساس لنشاط الإدارة، ومن ثم فهو العجلة الذي تدور عليها هذا النشاط.
ذلك أن الإدارة تمكنه من تحقيق الصالح العام، وهي في سبيل ذلك تتمتع بمركز ممتاز تعبر عنه في أداة وصيغة قانونية هي القرار الإداري أو التصرف المنفرد.
وإذا كانت هذه هي أهمية القرار الإداري بصورة عامة فهنالك أهمية خاصة للقرار الإداري الفردي باعتباره وسيلة الإدارة في تحقيق مهمتها الأساسية، ألا وهي تنفيذ القوانين وتجسيدها في عالم الواقع.
أضف إلى ذلك فإن أمهات الأفكار والنظريات والمبادئ المتعلقة بالقانون الإداري، إنما تتوقف على دراسة القرار المذكور (الفردي).
ولنا أن نتساءل كيف بالإمكان دراسة نظرية البطلان أو الإلغاء أو السحب أو الاختصاص أو التدرج إلا من خلال نظرية هذا القرار.
ويمكن القول مع أحد الفقهاء إن الدراسات التي تناولت القرار الفردي شحيحة جداً، ومن جهة أخرى فهذه الدراسة تناولته من زاوية ضيقة هي زاوية دعوى الإلغاء.
وفيما عدا دراسة الدكتور طماوي التي تناولت النظرية العامة للقرارات الإدارية، أي تناولت كتلة الأعمال الإدارية (بما في ذلك العمل الفردي)، فيما عدا ذلك فلم نجد مؤلفاً تناول القرار الإداري الفردي بصورة مستقلة، وأسبغ عليه اهتماماً خاصاً.
وعلى هذا الأساس فقد وجدت من المناسب التصدي لدراسة هذا المفهوم القانوني، دراسة تتحرى مقوماته وطبيعته الذاتية، وفي الوقت نفسه تتحرر من أغلال دعوى الإلغاء.
وهكذا فقد اقتضى الأمر دراسة هذا القرار من الزوايا الآتية:
- زاوية الشكل والمضمون متجاوزاً بذلك بعض الاتجاهات القانونية التي تعول على الصياغة، وفي الوقت نفسه تجاوز الاتجاه المادي والموضوعي الذي يعتمد فقط على المضمون.
- زاوية قوته القانونية، تلك القوة التي تمنح الإدارة امتياز إنشاء قانونها الخاص بإرادتها المنفردة دون الرجوع إلى القضاء، وما يتفرع على ذلك من نتائج أهمها امتياز التنفيذ الجبري.
- زاوية عناصر وأركان هذا القرار: عنصر السلطة – الغرض – الصيغة المنفردة، وغير ذلك.
- زاوية مقارنته مع قرار الإدارة، أي تلك الصيغة الانفرادية للإدارة التي تنشئ أثراً مستحدثاً في النظام القانوني دون أن تخضع للقانون الإداري.
تلك هي مادة الموضوع وماهيته وموضوعه، وهذه هي مبررات وجوده وأهميته البالغة في حياة الإدارة سواء من الناحية العملية أم الفقهية المجردة.
ونأمل أن نكون قد وضعنا – قدر الإمكان – هذه الحقيقة القانونية في منطقة الضوء، والله المستعان.

عمليات بحث متعلقة بـ القرار الإداري وتـمييزه من قرار الإدارة

تلخيص القرار الإداري

تقسيمات القرار الإداري

القرار الإداري في القانون المصري

أركان القرار الإداري

تعريف القرار الإداري في القانون العراقي

عناصر القرار الإداري

نفاذ وتنفيذ القرار الإداري pdf

تعريف القرار الإداري واركانه



سنة النشر : 2016م / 1437هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 2.3 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة القرار الإداري وتـمييزه من قرار الإدارة

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل القرار الإداري وتـمييزه من قرار الإدارة
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
برهان زريق - Burhan Zurayk

كتب برهان زريق • ولد في قرية الجنكيل (القادسية) - قضاء الحفة - محافظة اللاذقية عام 1933 . • تزوج في عام 1961 من السيدة صبيحة كوسا حيث رزق منها بأولاده الأربعة المهندسون: سامر وعصام وسوسن ولبنى .. • في عام 1972 خاض أول انتخابات للإدارة المحلية عن قائمة الشعب. • في عام نيسان 1973 اعتقل على خلفية انتمائه للاتحاد الاشتراكي فصيل عبد الوهاب الجراح، وأودع سجن المزة ذائع الصيت، وأفرج عنه في صيف عام 1975 ، وكان حينها طالبا في كلية الحقوق بجامعة القاهرة للحصول على درجة الدكتوراه. • بعد خروجه من المعتقل استقال في نهاية عام 1975 من العمل الحكومي بمؤسسة التبغ ليتجه في بداية عام 1976 للعمل في المحاماة. • في نيسان 1991 أصبح جدا للمرة الأولى ورزق بحفيده الأول برهان سامر زريق ليلحقه عدد من الأحفاد بلغ أحد عشر حفيدا من البنين والبنات. • في نيسان 2001 تعرض لنزيف دماغي مفاجئ أصابه بشلل جزئي خفيف أثر على حركة يده ورجله اليمنى لتصبح عكازه الصديق الوفي الذي لازمه حتى الموت. • قدم في الفترة التي تلت عام 2003 ما يزيد عن /63/ ثلاث وستون مؤلفا بالإضافة لعدد من الأبحاث والمقالات شكلوا خلاصة عمره وتجربته. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ نظرية الحكم في القانون الخاص ❝ ❞ التفويض في القانون الاداري ❝ ❞ السلطة الادارية ❝ ❞ التقادم في القانون الإداري ❝ ❞ تنظيم هيئات الضبط الاداري ووسائل اختصاصها ❝ ❞ القرار الإداري وتـمييزه من قرار الإدارة ❝ ❞ نظرية دعوى القضاء الكامل في القانون الاداري ❝ ❞ الرخصة في القانون الاداري ❝ ❞ الدعوى المستعجلة في القانون الاداري ❝ الناشرين : ❞ جميع الحقوق محفوظة للمؤلف ❝ ❞ منشورات وزارة الثقافة - الأردن ❝ ❞ مطبعة الارشاد ❝ ❞ الصحيفة القانونية السورية ❝ ❱. المزيد..

كتب برهان زريق
الناشر:
منشورات وزارة الثقافة - الأردن
كتب منشورات وزارة الثقافة - الأردنجاء الاهتمام بالتعليم منذ تأسيس الدولة الأردنية كمقدمة لإشاعة الثقافة العربية المنفتحة على البعد الإنساني الأعم. فلقد شهد الأردن منذ تأسيسه نشاطاً ثقافياً ملموساً في بلاط سمو الأمير عبدالله المؤسس. فلقد كان شاعراً وأديباً، أولى اهتماماً بالأدب بشكل خاص والثقافة بشكل عام، وقد كان بلاطه بمثابة منتدى ثقافي نشط. إلا أن مأسسة العمل الثقافي في الأردن، جاءت مستندة إلى تراكمات في العمل الثقافي الحكومي والأهلي، قد بدأت بإنشاء دائرة الثقافة والفنون العام 1966 لتكون إطاراً راعياً للنشاط الثقافي في المملكة، بالإضافة إلى ملء الفراغ على صعيد الخدمات الثقافية، فقد جاء إنشاء الدائرة من أجل الاهتمام بكل ما يتعلق بالشؤون الثقافية والفنية في المملكة، والتعاون مع الكتاب والمثقفين والفنانين ودعم نشاطاتهم. وقد ارتبطت هذه الدائرة بوزارة الثقافة والإعلام والسياحة والآثار التي أنشئت في مطلع العام 1964، وأنيطت بها العناية بمختلف الشؤون الثقافية والإعلامية، وقد تألفت الدائرة حتى عشية ارتباطها بوزارة الثقافة والشباب سنة 1976، من الأقسام التالية: القسم الثقافي. المعهد الموسيقي. فرقة الفنون الشعبية. قسم الفن المسرحي. قسم الفلكلور. قسم الفنون التشكيلية. ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ ماشينكا فلاديمير نابوكوف ❝ ❞ الوسواس القهري علاجه السلوكي والدوائي ❝ ❞ تدريب المشاعر - دراسة نفسية ❝ ❞ العلاج النفسي بين الشرق والغرب ❝ ❞ النرجسية ❝ ❞ تاريخ فلسطين القديم من خلال علم الأثار ❝ ❞ اسلافنا العرب ❝ ❞ قراءه بريشت ❝ ❞ أناشيد .. ريكاردو رييس ❝ ❞ الجراثيم القسم الثانى ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ سيجموند فرويد ❝ ❞ لي باير ❝ ❞ عزيز نيسين ❝ ❞ أدونيس ❝ ❞ جورج أورويل ❝ ❞ إريك فروم ❝ ❞ برهان زريق ❝ ❞ فرناندو بيسوا ❝ ❞ محمد الماغوط ❝ ❞ عبد الله بن مسلم بن قتيبة الديالكتبي أبو محمد ❝ ❞ بيلا غرانبرغر ❝ ❞ بيتر بوبر ❝ ❞ جيل دولوز ❝ ❞ آلان واتس ❝ ❞ عفيف بهنسي ❝ ❞ محمد بن علي بن إبراهيم ابن شداد عز الدين ❝ ❞ جان كوكتو ❝ ❞ أحمد بن يحي بن جابر البلاذري ❝ ❞ فرانسوا شاتليه ❝ ❞ كلاوس غراوة & روث دوناتى & فريديريكة بيرناور ❝ ❞ جي دي موباسان ❝ ❞ هاشم عثمان ❝ ❞ بشير زهدى ❝ ❞ قتيبة الشهابي ❝ ❞ أديث هملتون ❝ ❞ فلاديمير نابوكوف ❝ ❞ انغمار برغلمان ❝ ❞ ماكس فريش ❝ ❞ الكتبالدين محقق ❝ ❞ ميخائيل بختين ❝ ❞ جمال نجيب ❝ ❞ فلاديمير زيلينين ❝ ❞ سير تشارلز جونستون ❝ ❞ برنار دورت ❝ ❞ أيمن إبراهيم حسن الشريدة ❝ ❞ أرتورو أوسلار بييتري ❝ ❞ روجر يابسن ❝ ❞ السيد حسين الحسيني الزرباطي ❝ ❞ سيسيليا ميرايل ❝ ❞ جين كارل ❝ ❞ سفيتيان تودوروف ❝ ❞ يوجن أولسومر ❝ ❱.المزيد.. كتب منشورات وزارة الثقافة - الأردن