❞ كتاب كيف تكون موضوعيا ❝  ⏤ صموئيل حبيب

❞ كتاب كيف تكون موضوعيا ❝ ⏤ صموئيل حبيب

يحاول الكاتب أن يعاون على تصويب أساليب العمل المنهجي في حياة الأفراد والجماعات


وبذلك ينمو الحوار الفعال وتزيد مجالات التقدم والعمل المشترك ويقل التوتر في العلاقات بين الأفراد والجماعات...................

هذا الكتاب هو الكتاب الثالث من سلسلة كتب فى الإدارة.وهو يعالج قضية الذاتية والموضوعية.تلك القضية التى تظهر آثارها فى دول العالم النامى بدرجة اوضح مما فى الدول المتقدمة.فاللذاتية أو الموضوعية تأثير مباشر على سلوك الفرد ومن ثم تقدم المجتمع أو تأخره.ويهدف هذا الكتاب على معاونة رجال الإدارة بتقديم الرؤية العلمية والعملية السليمة التى يسطرها فى هذا الكتاب الدكتور صموئيل حبيب


ماذا يعني أن تكون موضوعياً؟ وأين تكمن أهميتها؟

إن الموضوعية تعتبر منهجاً فردياً يأخذ به الفرد في تقييمه للأحداث، أو لحدثٍ ما بغرض ابداء رأي اتجاهه أو اتخاذ موقف، بمعنى آخر، إن الموضوعية هي تجرد شخصي للقيٍم والعواطف بغرض إنصاف الأشياء، أو تسمية الأمور بمسمياتها بعبارة أخرى، من جانب آخر، إن الموضوعية أداة محورية لأي باحث في التخصصات الأدبية، بل ولا يمكن اعتبار أي بحث، بحثاً علمياً إلا قبل أن يكون الباحث قد انتهج الموضوعية، وإن أي نوع من أنواع الخلط في الموضوعات بشكل غير منهجي، أو وجود أي مواقف مسبقة للباحث عقائدية أو عاطفية أو عرقية أو غيرها من الممكن أن تجرح موضوعية الباحث، فإنها تلقائياً تجرح من موضوعيته، فيكون بحثه بلا قيمة، إن جرح موضوعية البحث هو الأمر الذي يجعل من قيمة التأكد من صحة الفرض العلمي المعمول به (النتيجة البحثية) في البحث محل شك بل بنتائج أبعد ما تكون عن الصدقية، أو عن ما ينبغي عليه أن تكون من الناحية الأكاديمية، أما قيمة الموضوعية و أهميتها، فهي تعكس صدقية النتائج البحثية، باعتبارها انعكاساً للإنصاف والحياد العلمي، إن الحياد العلمي والموضوعية، باعتبارهما مكملان لبعضهما البعض، يسهمان بإعطاء صورة أقرب للحقيقة في حال اختبار الفرض العلمي قيد الاختبار في أي بحث علمي، إن آلية process الموضوعية تقوم على إنصاف القضايا أو الأفكار المثارة في البحث العلمي، حتى لا تطغى فكرة على أخرى، فالبحث العلمي بلا موضوعية لا يمكن اعتباره بحثاً علمياً باعتبار أن غيابها يعني وجود نتائج مسبقة في عقلية الباحث يريد فرضها قسراً على بحثه، وبهذا يفقد البحث قيمته وجوهره.

إن الموضوعية كقيمة بحثية في ذهنية الباحث أداة تقرّبنا من الحقيقة، على أساس وجود القاعدة العلمية التي تقول في العلوم الإنسانية " لا توجد حقائق علمية مُطلقة " وبهذا فلا مناص من استخدامها كضرورة في البحث العلمي، هذه أهميتها في البحث العلمي، أما بالنسبة لانعكاس الموضوعية على الحياة الاجتماعية والعملية، فلا شك أن لها من الإيجابيات الكثير، أولها وأكثرها هو أنها في حال التمعّن فيها منطقياً، او فلسفياً إلى درجة ما، فهي نقيض التعصب، صحيح، من الناحية المنطقية التعصب ينقضه التسامح، إلا أن التسامح نتاج للعاطفة، أما الموضوعية فهي نتاج للعقل، وبكونها كذلك، فإنها إذاً لا يمكن أن تكون إذاً وسيلة إثارة اجتماعية مثلاً من الممكن استخدامها لإحداث مشكلة ما، كما أنها (الموضوعية) تجعل الإنسان يقّيم الفكرة بالفكرة، لا الاسم بالفكرة، بمعنى آخر، إن الموضوعية نقيضه أيضاً لشخصنة الموضوعات، كما أنها من جانب آخر نقيضه للفجور في الخصومة، تلك أبرز إيجابياتها وغيرها الكثير، ختام قولي هو ان الموضوعية فضلاً عن أهميتها كقيمة شخصية في ذهنية الباحث، فهي لا تقل أهميتها في حياة الإنسان العادي غير المهتم في البحث العلمي، بل أن قيمتها أوقع في الحياة العملية في حياة الإنسان العادي غير الباحث من الباحث العلمي، ذلك أن العوام أقل من الباحثين بكثير، وفي حال انتشارها ستكون وسيلة تخفيف من أي احتقان من الممكن أن يثار في مجتمع واقليم يغلي بالمشكلات العنصرية. صموئيل حبيب - الدكتور صموئيل حبيب (1928 - 1997) : ولد بمدينة الواسطى في 28 فبراير 1928 وتلقى تعليمه بها ولم يلبث أن اختار مجال الدراسات الدينية فألتحق بكلية اللاهوت وحصل علي بكالوريوس عام 1950 والعلوم الاجتماعية بالجامعة الأمريكية عام 1952 وماجستير الصحافة. ورأس الطائفة الإنجيلية في مصر عام 1980 والكنائس الإنجيلية في مصر عام 1980 والكنائس الإنجيلية في الشرق الأوسط منذ عام 1991 وعمل نائبًا لرئيس الاتحاد العالمي للكنائس المسيحية منذ عام 1977م حتى 1982م وعضو بلجنته التنفيذية منذ عام. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ كيف تكون موضوعيا ❝ الناشرين : ❞ دار الثقافة المغربية للنشر والتوزيع ❝ ❱
من كتب التنميه البشريه - مكتبة كتب التنمية البشرية.

نبذة عن الكتاب:
كيف تكون موضوعيا

يحاول الكاتب أن يعاون على تصويب أساليب العمل المنهجي في حياة الأفراد والجماعات


وبذلك ينمو الحوار الفعال وتزيد مجالات التقدم والعمل المشترك ويقل التوتر في العلاقات بين الأفراد والجماعات...................

هذا الكتاب هو الكتاب الثالث من سلسلة كتب فى الإدارة.وهو يعالج قضية الذاتية والموضوعية.تلك القضية التى تظهر آثارها فى دول العالم النامى بدرجة اوضح مما فى الدول المتقدمة.فاللذاتية أو الموضوعية تأثير مباشر على سلوك الفرد ومن ثم تقدم المجتمع أو تأخره.ويهدف هذا الكتاب على معاونة رجال الإدارة بتقديم الرؤية العلمية والعملية السليمة التى يسطرها فى هذا الكتاب الدكتور صموئيل حبيب


ماذا يعني أن تكون موضوعياً؟ وأين تكمن أهميتها؟

إن الموضوعية تعتبر منهجاً فردياً يأخذ به الفرد في تقييمه للأحداث، أو لحدثٍ ما بغرض ابداء رأي اتجاهه أو اتخاذ موقف، بمعنى آخر، إن الموضوعية هي تجرد شخصي للقيٍم والعواطف بغرض إنصاف الأشياء، أو تسمية الأمور بمسمياتها بعبارة أخرى، من جانب آخر، إن الموضوعية أداة محورية لأي باحث في التخصصات الأدبية، بل ولا يمكن اعتبار أي بحث، بحثاً علمياً إلا قبل أن يكون الباحث قد انتهج الموضوعية، وإن أي نوع من أنواع الخلط في الموضوعات بشكل غير منهجي، أو وجود أي مواقف مسبقة للباحث عقائدية أو عاطفية أو عرقية أو غيرها من الممكن أن تجرح موضوعية الباحث، فإنها تلقائياً تجرح من موضوعيته، فيكون بحثه بلا قيمة، إن جرح موضوعية البحث هو الأمر الذي يجعل من قيمة التأكد من صحة الفرض العلمي المعمول به (النتيجة البحثية) في البحث محل شك بل بنتائج أبعد ما تكون عن الصدقية، أو عن ما ينبغي عليه أن تكون من الناحية الأكاديمية، أما قيمة الموضوعية و أهميتها، فهي تعكس صدقية النتائج البحثية، باعتبارها انعكاساً للإنصاف والحياد العلمي، إن الحياد العلمي والموضوعية، باعتبارهما مكملان لبعضهما البعض، يسهمان بإعطاء صورة أقرب للحقيقة في حال اختبار الفرض العلمي قيد الاختبار في أي بحث علمي، إن آلية process الموضوعية تقوم على إنصاف القضايا أو الأفكار المثارة في البحث العلمي، حتى لا تطغى فكرة على أخرى، فالبحث العلمي بلا موضوعية لا يمكن اعتباره بحثاً علمياً باعتبار أن غيابها يعني وجود نتائج مسبقة في عقلية الباحث يريد فرضها قسراً على بحثه، وبهذا يفقد البحث قيمته وجوهره.

إن الموضوعية كقيمة بحثية في ذهنية الباحث أداة تقرّبنا من الحقيقة، على أساس وجود القاعدة العلمية التي تقول في العلوم الإنسانية " لا توجد حقائق علمية مُطلقة " وبهذا فلا مناص من استخدامها كضرورة في البحث العلمي، هذه أهميتها في البحث العلمي، أما بالنسبة لانعكاس الموضوعية على الحياة الاجتماعية والعملية، فلا شك أن لها من الإيجابيات الكثير، أولها وأكثرها هو أنها في حال التمعّن فيها منطقياً، او فلسفياً إلى درجة ما، فهي نقيض التعصب، صحيح، من الناحية المنطقية التعصب ينقضه التسامح، إلا أن التسامح نتاج للعاطفة، أما الموضوعية فهي نتاج للعقل، وبكونها كذلك، فإنها إذاً لا يمكن أن تكون إذاً وسيلة إثارة اجتماعية مثلاً من الممكن استخدامها لإحداث مشكلة ما، كما أنها (الموضوعية) تجعل الإنسان يقّيم الفكرة بالفكرة، لا الاسم بالفكرة، بمعنى آخر، إن الموضوعية نقيضه أيضاً لشخصنة الموضوعات، كما أنها من جانب آخر نقيضه للفجور في الخصومة، تلك أبرز إيجابياتها وغيرها الكثير، ختام قولي هو ان الموضوعية فضلاً عن أهميتها كقيمة شخصية في ذهنية الباحث، فهي لا تقل أهميتها في حياة الإنسان العادي غير المهتم في البحث العلمي، بل أن قيمتها أوقع في الحياة العملية في حياة الإنسان العادي غير الباحث من الباحث العلمي، ذلك أن العوام أقل من الباحثين بكثير، وفي حال انتشارها ستكون وسيلة تخفيف من أي احتقان من الممكن أن يثار في مجتمع واقليم يغلي بالمشكلات العنصرية.
.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

كتب التنميه البشريه

 كتاب كيف تكون موضوعيا لـ صموئيل حبيب

 يعاون على تصويب أساليب العمل المنهجي في حياة الأفراد والجماعات 

هذا الكتاب هو الكتاب الثالث من سلسلة كتب فى الإدارة.وهو يعالج قضية الذاتية والموضوعية.تلك القضية التى تظهر آثارها فى دول العالم النامى بدرجة اوضح مما فى الدول المتقدمة.فاللذاتية أو الموضوعية تأثير مباشر على سلوك الفرد ومن ثم تقدم المجتمع أو تأخره.ويهدف هذا الكتاب على معاونة رجال الإدارة بتقديم الرؤية العلمية والعملية السليمة التى يسطرها فى هذا الكتاب الدكتور صموئيل حبيب


ماذا يعني أن تكون موضوعياً؟ وأين تكمن أهميتها؟ 

إن الموضوعية تعتبر منهجاً فردياً يأخذ به الفرد في تقييمه للأحداث، أو لحدثٍ ما بغرض ابداء رأي اتجاهه أو اتخاذ موقف، بمعنى آخر، إن الموضوعية هي تجرد شخصي للقيٍم والعواطف بغرض إنصاف الأشياء، أو تسمية الأمور بمسمياتها بعبارة أخرى، من جانب آخر، إن الموضوعية أداة محورية لأي باحث في التخصصات الأدبية، بل ولا يمكن اعتبار أي بحث، بحثاً علمياً إلا قبل أن يكون الباحث قد انتهج الموضوعية، وإن أي نوع من أنواع الخلط في الموضوعات بشكل غير منهجي، أو وجود أي مواقف مسبقة للباحث عقائدية أو عاطفية أو عرقية أو غيرها من الممكن أن تجرح موضوعية الباحث، فإنها تلقائياً تجرح من موضوعيته، فيكون بحثه بلا قيمة، إن جرح موضوعية البحث هو الأمر الذي يجعل من قيمة التأكد من صحة الفرض العلمي المعمول به (النتيجة البحثية) في البحث محل شك بل بنتائج أبعد ما تكون عن الصدقية، أو عن ما ينبغي عليه أن تكون من الناحية الأكاديمية، أما قيمة الموضوعية و أهميتها، فهي تعكس صدقية النتائج البحثية، باعتبارها انعكاساً للإنصاف والحياد العلمي، إن الحياد العلمي والموضوعية، باعتبارهما مكملان لبعضهما البعض، يسهمان بإعطاء صورة أقرب للحقيقة في حال اختبار الفرض العلمي قيد الاختبار في أي بحث علمي، إن آلية process الموضوعية تقوم على إنصاف القضايا أو الأفكار المثارة في البحث العلمي، حتى لا تطغى فكرة على أخرى، فالبحث العلمي بلا موضوعية لا يمكن اعتباره بحثاً علمياً باعتبار أن غيابها يعني وجود نتائج مسبقة في عقلية الباحث يريد فرضها قسراً على بحثه، وبهذا يفقد البحث قيمته وجوهره.

إن الموضوعية كقيمة بحثية في ذهنية الباحث أداة تقرّبنا من الحقيقة، على أساس وجود القاعدة العلمية التي تقول في العلوم الإنسانية " لا توجد حقائق علمية مُطلقة " وبهذا فلا مناص من استخدامها كضرورة في البحث العلمي، هذه أهميتها في البحث العلمي، أما بالنسبة لانعكاس الموضوعية على الحياة الاجتماعية والعملية، فلا شك أن لها من الإيجابيات الكثير، أولها وأكثرها هو أنها في حال التمعّن فيها منطقياً، او فلسفياً إلى درجة ما، فهي نقيض التعصب، صحيح، من الناحية المنطقية التعصب ينقضه التسامح، إلا أن التسامح نتاج للعاطفة، أما الموضوعية فهي نتاج للعقل، وبكونها كذلك، فإنها إذاً لا يمكن أن تكون إذاً وسيلة إثارة اجتماعية مثلاً من الممكن استخدامها لإحداث مشكلة ما، كما أنها (الموضوعية) تجعل الإنسان يقّيم الفكرة بالفكرة، لا الاسم بالفكرة، بمعنى آخر، إن الموضوعية نقيضه أيضاً لشخصنة الموضوعات، كما أنها من جانب آخر نقيضه للفجور في الخصومة، تلك أبرز إيجابياتها وغيرها الكثير، ختام قولي هو ان الموضوعية فضلاً عن أهميتها كقيمة شخصية في ذهنية الباحث، فهي لا تقل أهميتها في حياة الإنسان العادي غير المهتم في البحث العلمي، بل أن قيمتها أوقع في الحياة العملية في حياة الإنسان العادي غير الباحث من الباحث العلمي، ذلك أن العوام أقل من الباحثين بكثير، وفي حال انتشارها ستكون وسيلة تخفيف من أي احتقان من الممكن أن يثار في مجتمع واقليم يغلي بالمشكلات العنصرية.

كيف تكون موضوعيا
تعريف الموضوعية
الموضوعية والذاتية
الموضوعية تعني
مفهوم الموضوعية في علم الاجتماع
الموضوعية والذاتية pdf
مفهوم الموضوعية في العلوم الانسانية
الموضوعية في البحث العلمي pdf
الذاتية والموضوعية pdf
 



حجم الكتاب عند التحميل : 735.8 كيلوبايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة كيف تكون موضوعيا

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل كيف تكون موضوعيا
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
صموئيل حبيب - Samuel Habib

كتب صموئيل حبيب الدكتور صموئيل حبيب (1928 - 1997) : ولد بمدينة الواسطى في 28 فبراير 1928 وتلقى تعليمه بها ولم يلبث أن اختار مجال الدراسات الدينية فألتحق بكلية اللاهوت وحصل علي بكالوريوس عام 1950 والعلوم الاجتماعية بالجامعة الأمريكية عام 1952 وماجستير الصحافة. ورأس الطائفة الإنجيلية في مصر عام 1980 والكنائس الإنجيلية في مصر عام 1980 والكنائس الإنجيلية في الشرق الأوسط منذ عام 1991 وعمل نائبًا لرئيس الاتحاد العالمي للكنائس المسيحية منذ عام 1977م حتى 1982م وعضو بلجنته التنفيذية منذ عام. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ كيف تكون موضوعيا ❝ الناشرين : ❞ دار الثقافة المغربية للنشر والتوزيع ❝ ❱. المزيد..

كتب صموئيل حبيب
الناشر:
دار الثقافة المغربية للنشر والتوزيع
كتب دار الثقافة المغربية للنشر والتوزيعفي نهاية الأربعينيات، وفي حي الأحباس بمدينة الدار البيضاء، بين بناياته المشيدة على طراز العمارة المغربية الأصيلة، حيث تزدهر التجارة بأسواقه المتعددة بالمنتوجات الصناعية التقليدية المغربية بجميع أنواعها الغنية بإبداع ومهارة الصانع المغربي. ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ زهر الأكم في الأمثال والحكم ❝ ❞ الموسوعة الفلكية ❝ ❞ علم الصيدلانيات ❝ ❞ المدخل إلى التربية الخاصة للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة ❝ ❞ قاموس مصطلحات علم الوثائق و الارشيف ❝ ❞ تاريخ النقد الأدبي عند العرب ❝ ❞ تاريخ مصر والسودان الحديث والمعاصر ❝ ❞ قواعد اللغة العبرية تطبيقات ونصوص ❝ ❞ فن المقالة ❝ ❞ مهارات الكتابة العربية- 1، كتابة الفقرة ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ محمد بن ناصر العبودي ❝ ❞ محمد عابد الجابرى ❝ ❞ عبد الرحمن بدوى ❝ ❞ شكيب أرسلان ❝ ❞ منير لطفى ❝ ❞ نورمان فنسنت بيل ❝ ❞ خليل بدوي ❝ ❞ أ د نعمان أحمد الخطيب ❝ ❞ محمد الماغوط ❝ ❞ إحسان عباس ❝ ❞ سعيد حسنى العزة ❝ ❞ محمد بن جعفر بن ادريس الكتاني ❝ ❞ د. محمد خليفة حسن ❝ ❞ د. أحمد على إسماعيل ❝ ❞ هاجد محمد ❝ ❞ أحمد عبد الحليم عطية ❝ ❞ أبو جعفر الطحاوي ❝ ❞ سلوى على ميلاد ❝ ❞ محمد زنيبر ❝ ❞ فؤاد سزكين ❝ ❞ يسري شاكر ❝ ❞ محمد يوسف نجم ❝ ❞ محمد بن محمد بن عبد الملك الأنصاري الأوسي المراكشي أبو عبد الله ❝ ❞ علي أحمد السالوس ❝ ❞ إسماعيل بن محمد الأنصاري ❝ ❞ الحسن اليوسي ❝ ❞ د. حنا جرجس الخضري ❝ ❞ محمد بن شاكر الكتبي ❝ ❞ د. رجب محمد عبد الحليم ❝ ❞ أبو الحسن علي بن بسام الشنتريني ❝ ❞ مراد وهبة ❝ ❞ د سليمان الخضيرى الشيخ ❝ ❞ عزيز سوريال عطية ❝ ❞ سعيد عبد العزيز ❝ ❞ عبدالاله طويق ❝ ❞ مجموعة من المؤلفين ❝ ❞ أحمد عبد الرحيم السايح ❝ ❞ د. لطفى عبد الوهاب يحى ❝ ❞ لجنة القرآن والسنة في المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية ❝ ❞ فاروق حمادة ❝ ❞ د. حامد زيان غانم زيان ❝ ❞ محمد بن أحمد بن شقرون ❝ ❞ د. محمد أحمد سراج ❝ ❞ فيليب خوري حتي ❝ ❞ عبد الله محمد جمال الدين ❝ ❞ د. فؤاد عيد الجوالده ❝ ❞ مايكل أكتون سميث ❝ ❞ الحسن السائح ❝ ❞ محمد السعدي ❝ ❞ ستيفن ميلر وروبرت هوبر ❝ ❞ د محمود محمد معابرة ❝ ❞ صموئيل حبيب ❝ ❞ محمد الوديع الأسفي ❝ ❞ الباحث: وليد إبراهيم قصاب ❝ ❞ ماجد عدوان ❝ ❞ محمد الكتابى ❝ ❞ منذر عبد الكريم القضاة ❝ ❞ الفريد ديات ❝ ❞ محمد عبد الرحيم الزيني ❝ ❞ على عبد الظاهر على ❝ ❞ دكتور صفوت فرج ❝ ❞ ياسر بهاء الدين ❝ ❞ جورج غريب ❝ ❞ نصر الله فلسفي ❝ ❞ عصام علي الدبس ❝ ❱.المزيد.. كتب دار الثقافة المغربية للنشر والتوزيع