❞ كتاب العدوان على المرأة في المؤتمرات الدولية للدكتورفؤاد آل عبدالكريم ❝

❞ كتاب العدوان على المرأة في المؤتمرات الدولية للدكتورفؤاد آل عبدالكريم ❝

كتاب العدوان على المرأة في المؤتمرات الدولية للدكتورفؤاد آل عبدالكريم
إعداد : الدكتورفؤاد بن عبدالكريم

فهرسة مكتبة الملك فهد الوطنية
تفاصيل
التعريف بموضوع الكتاب:

إن للمرأة في الإسلام مكانة كريمة فقد كفل لها جميع حقوقها، ورعاها في جميع أطوار حياتها موصيا بها الأب في حال كونها ابنة – والزوج في حال كونها زوجة – والابن في حال كونها أما.

وإن المتتبع لأحداث المرحلة الزمنية الراهنة التي تعيشها مجتمعاتنا الإسلامية وما يشن من غارات فكرية وهجمات شرسة لنشر المفاهيم الغربية الفاسدة لاسيما ما يتعلق بالمرأة - ليدرك خطورة الوضع الراهن، خاصة مع هيمنة الحضارات الغربية، وتعلق دعاة التغريب بها.

وقد اضطلع الدكتور فؤاد بن عبد الكريم بكشف أحد جوانب هذه المؤامرات التي تحاك من خلال المؤتمرات التي تقوم عليها الأمم المتحدة وأجهزتها مع وكالات دولية أخرى انطلاقا من بعض المفاهيم والمبادئ والأفكار كالعلمانية والحرية والعالمية والعولمة.

وبعد أن عرف المؤلف بهذه الأسس التي تقوم عليها قضايا المرأة في هذه المؤتمرات وقام بنقدها وذلك من خلال الباب الأول التمهيدي تعرض في الباب الثاني لنقد " العقد الأممي "، وهو العقد الذي اتفق عليه في المؤتمر العالمي الأول للمرأة المنعقد في المكسيك عام (1975م) والذي اعتمدت فيه خطة العمل العالمية حول قضايا المساواة والتنمية والسلم، فذكر موجزا لتاريخ هذه المؤتمرات ثم تعرض لمفهوم المساواة وعلاقته بالمرأة وقام بنقده مبينا أوجه الخلاف بين الرجل والمرأة وموقف الإسلام من قضية المساواة وصور المساواة وما يستثنى منها وذكر موقف المرأة الغربية نفسها من هذه القضية في الحضارة الغربية

وتكلم عن التنمية ومفهومها وعلاقتها بالمرأة والضوابط الإسلامية لأنظمة التنمية ثم قام بنقد هذا المفهوم وعلاقته بالمرأة مع ذكر ضوابط مشاركة المرأة في التنمية وكذلك تكلم عن السلم وعلاقته بالمرأة وتولى نقده.

وفي الباب الثالث استعرض مع النقد الإجراءات التنفيذية الموصى بها في تلك المؤتمرات والتي هي:

إجراءات في المجال الخلقي: كالدعوة إلى حرية العلاقات الجنسية المحرمة والاعتراف بالشذوذ.

وفي المجال الاجتماعي: كالسماح بأنواع من الاقتران غير الزواج، وسلب قوامة الرجل، وسلب ولاية الآباء على الأبناء إلى غير ذلك.

وفي المجال التعليمي: كإجراءات التعليم المختلط والتثقيف والتربية الجنسي.

وفي المجال الصحي: كاتخاذ إجراءات تحول دون انتشار الأمراض الناتجة عن الممارسات الجنسية المحرمة وتقبل المصابين بأمراض ناتجة عن هذه الممارسات ورعايتهم وعدم تجريم الإجهاض وجعله من حقوق المرأة وتيسير سبله وفي المقابل تجريم الختان وتضخيم آثاره السلبية.

وفي المجال الاقتصادي: كالدعوة إلى خروج المرأة للعمل والاختلاط ومساواتها بالرجل حتى في الميراث.

وفي المجال السياسي: كإجراءات مشاركة المرأة في الولايات العظمى كالرئاسة وما دونها والدعوة إلى مزيد من مشاركات المرأة السياسية .

وقد عني المؤلف بإلحاق نماذج من وثائق المؤتمرات والاتفاقيات الصادرة عن الأمم المتحدة وما يرتبط بذلك في المجلد الثاني تمثل ثلثه.

وأما عن منهج المؤلف في كتابه فقد استخدم المنهج الوصفي في عرض القضايا الأساسية للمرأة ، ومنطلقاتها من خلال وثائق المؤتمرات ، كما استخدم المنهج التاريخي في تتبع بعض قضايا المرأة في هذه المؤتمرات ، كقضية تقديم الثقافة الجنسية للجنسين في المدارس الغربية ، وقضية خروج المرأة للعمل ، وكذلك قضية الحقوق السياسية للمرأة الأوربية ، وغيرها من القضايا ، واستخدم المنهج التحليلي النقدي في تحليل وثائق المؤتمرات المتعلقة بالمرأة ، ونقدها في ضوء المصادر الإسلامية، مبرزاً الموقف الإسلامي من هذه القضايا

فالكتاب موسوعة في بابه ، جديد في موضوعه، نفع الله به، وجزى مؤلفه خيرا.
-
من المرأة المسلمة في القرآن والسنة - مكتبة كتب إسلامية.

نبذة عن الكتاب:
العدوان على المرأة في المؤتمرات الدولية للدكتورفؤاد آل عبدالكريم

كتاب العدوان على المرأة في المؤتمرات الدولية للدكتورفؤاد آل عبدالكريم
إعداد : الدكتورفؤاد بن عبدالكريم

فهرسة مكتبة الملك فهد الوطنية
تفاصيل
التعريف بموضوع الكتاب:

إن للمرأة في الإسلام مكانة كريمة فقد كفل لها جميع حقوقها، ورعاها في جميع أطوار حياتها موصيا بها الأب في حال كونها ابنة – والزوج في حال كونها زوجة – والابن في حال كونها أما.

وإن المتتبع لأحداث المرحلة الزمنية الراهنة التي تعيشها مجتمعاتنا الإسلامية وما يشن من غارات فكرية وهجمات شرسة لنشر المفاهيم الغربية الفاسدة لاسيما ما يتعلق بالمرأة - ليدرك خطورة الوضع الراهن، خاصة مع هيمنة الحضارات الغربية، وتعلق دعاة التغريب بها.

وقد اضطلع الدكتور فؤاد بن عبد الكريم بكشف أحد جوانب هذه المؤامرات التي تحاك من خلال المؤتمرات التي تقوم عليها الأمم المتحدة وأجهزتها مع وكالات دولية أخرى انطلاقا من بعض المفاهيم والمبادئ والأفكار كالعلمانية والحرية والعالمية والعولمة.

وبعد أن عرف المؤلف بهذه الأسس التي تقوم عليها قضايا المرأة في هذه المؤتمرات وقام بنقدها وذلك من خلال الباب الأول التمهيدي تعرض في الباب الثاني لنقد " العقد الأممي "، وهو العقد الذي اتفق عليه في المؤتمر العالمي الأول للمرأة المنعقد في المكسيك عام (1975م) والذي اعتمدت فيه خطة العمل العالمية حول قضايا المساواة والتنمية والسلم، فذكر موجزا لتاريخ هذه المؤتمرات ثم تعرض لمفهوم المساواة وعلاقته بالمرأة وقام بنقده مبينا أوجه الخلاف بين الرجل والمرأة وموقف الإسلام من قضية المساواة وصور المساواة وما يستثنى منها وذكر موقف المرأة الغربية نفسها من هذه القضية في الحضارة الغربية

وتكلم عن التنمية ومفهومها وعلاقتها بالمرأة والضوابط الإسلامية لأنظمة التنمية ثم قام بنقد هذا المفهوم وعلاقته بالمرأة مع ذكر ضوابط مشاركة المرأة في التنمية وكذلك تكلم عن السلم وعلاقته بالمرأة وتولى نقده.

وفي الباب الثالث استعرض مع النقد الإجراءات التنفيذية الموصى بها في تلك المؤتمرات والتي هي:

إجراءات في المجال الخلقي: كالدعوة إلى حرية العلاقات الجنسية المحرمة والاعتراف بالشذوذ.

وفي المجال الاجتماعي: كالسماح بأنواع من الاقتران غير الزواج، وسلب قوامة الرجل، وسلب ولاية الآباء على الأبناء إلى غير ذلك.

وفي المجال التعليمي: كإجراءات التعليم المختلط والتثقيف والتربية الجنسي.

وفي المجال الصحي: كاتخاذ إجراءات تحول دون انتشار الأمراض الناتجة عن الممارسات الجنسية المحرمة وتقبل المصابين بأمراض ناتجة عن هذه الممارسات ورعايتهم وعدم تجريم الإجهاض وجعله من حقوق المرأة وتيسير سبله وفي المقابل تجريم الختان وتضخيم آثاره السلبية.

وفي المجال الاقتصادي: كالدعوة إلى خروج المرأة للعمل والاختلاط ومساواتها بالرجل حتى في الميراث.

وفي المجال السياسي: كإجراءات مشاركة المرأة في الولايات العظمى كالرئاسة وما دونها والدعوة إلى مزيد من مشاركات المرأة السياسية .

وقد عني المؤلف بإلحاق نماذج من وثائق المؤتمرات والاتفاقيات الصادرة عن الأمم المتحدة وما يرتبط بذلك في المجلد الثاني تمثل ثلثه.

وأما عن منهج المؤلف في كتابه فقد استخدم المنهج الوصفي في عرض القضايا الأساسية للمرأة ، ومنطلقاتها من خلال وثائق المؤتمرات ، كما استخدم المنهج التاريخي في تتبع بعض قضايا المرأة في هذه المؤتمرات ، كقضية تقديم الثقافة الجنسية للجنسين في المدارس الغربية ، وقضية خروج المرأة للعمل ، وكذلك قضية الحقوق السياسية للمرأة الأوربية ، وغيرها من القضايا ، واستخدم المنهج التحليلي النقدي في تحليل وثائق المؤتمرات المتعلقة بالمرأة ، ونقدها في ضوء المصادر الإسلامية، مبرزاً الموقف الإسلامي من هذه القضايا

فالكتاب موسوعة في بابه ، جديد في موضوعه، نفع الله به، وجزى مؤلفه خيرا.

.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

يتحدث عن المرأة التي هي نصف المجتمع البشري، والتي ظلمت عبر حقب طويلة من تاريخ الإنسانية، فجاء الإسلام الذي هو منهج الله في الأرض، فكرمها وأعطاها الحقوق التي تليق بإنسانيتها ، كما أنه كلفها بواجبات منوطة بها تؤكد من خلالها رسالتها في الحياة التي خصها الله بها

قال تعالي :

﴿ إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً (35)﴾

[سورة الأحزاب]

جاء في القرآن الكريم والسنة النبوية آيات وأحاديث تدل على صفات المرأة المسلمة
قال تعالى :{  واذكروا في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا( 16 ) فاتخذت من دونهم حجابا فأرسلنا لها بشراً سويا( 17 ) قالت إني أعوذ بالرحمن منك إن كنت تقيا( 18 ) قالت أنى يكون لي غلام ولم يمسسني بشر ولم أكن بغيا( 20 ) قال كذلك قال ربك هو علي هين ولنجعله آية للناس ورحمة منا وكان أمرا مقضيا( 21 ) فحملته فانتبذت به مكانا قصيا( 22 ) سورة مريم.

 

In Islam there is absolutely no difference between men and women as far as their relationship to Allah is concerned, as both are promised the same reward for good conduct and the same punishment for evil conduct. The Quran says:

"And for women are rights over men similar to those of men over women." [Noble Quran 2:228]

The Quran, in addressing the believers, often uses the expression, 'believing men and women' to emphasize the equality of men and women in regard to their respective duties, rights, virtues and merits. It says:

"For Muslim men and women, for believing men and women, for devout men and women, for true men and women, for men and women who are patient and constant, for men and women who humble themselves, for men and women who give in charity, for men and women who fast, for men and women who guard their chastity, and for men and women who engage much in Allah's praise, for them has Allah prepared forgiveness and great reward." [Noble Quran 33:35]

This clearly contradicts the assertion of the Christian Fathers that women do not possess souls and that they will exist as sexless beings in the next life. The Quran says that women have souls in exactly the same way as men and will enter Paradise if they do good:

"Enter into Paradise, you and your wives, with delight." [Noble Quran 43:70]

"Who so does that which is right, and believes, whether male or female, him or her will We quicken to happy life." [Noble Quran 16:97]

نتيجة بحث الصور عن المرأة المسلمة في القرآن والسنة

 كتاب العدوان على المرأة في المؤتمرات الدولية للدكتورفؤاد آل عبدالكريم
إعداد : الدكتورفؤاد آل عبدالكريم

فهرسة مكتبة الملك فهد الوطنية 
تفاصيل
التعريف بموضوع الكتاب:

إن للمرأة في الإسلام مكانة كريمة فقد كفل لها جميع حقوقها، ورعاها في جميع أطوار حياتها موصيا بها الأب في حال كونها ابنة – والزوج في حال كونها زوجة – والابن في حال كونها أما.

وإن المتتبع لأحداث المرحلة الزمنية الراهنة التي تعيشها مجتمعاتنا الإسلامية وما يشن من غارات فكرية وهجمات شرسة لنشر المفاهيم الغربية الفاسدة لاسيما ما يتعلق بالمرأة - ليدرك خطورة الوضع الراهن، خاصة مع هيمنة الحضارات الغربية، وتعلق دعاة التغريب بها.

وقد اضطلع الدكتور فؤاد بن عبد الكريم بكشف أحد جوانب هذه المؤامرات التي تحاك من خلال المؤتمرات التي تقوم عليها الأمم المتحدة وأجهزتها مع وكالات دولية أخرى انطلاقا من بعض المفاهيم والمبادئ والأفكار كالعلمانية والحرية والعالمية والعولمة.

 وبعد أن عرف المؤلف بهذه الأسس التي تقوم عليها قضايا المرأة في هذه المؤتمرات وقام بنقدها وذلك من خلال الباب الأول التمهيدي تعرض في الباب الثاني لنقد " العقد الأممي "، وهو العقد الذي اتفق عليه في المؤتمر العالمي الأول للمرأة المنعقد في المكسيك عام (1975م) والذي اعتمدت فيه خطة العمل العالمية حول قضايا المساواة والتنمية والسلم، فذكر موجزا لتاريخ هذه المؤتمرات ثم تعرض لمفهوم المساواة وعلاقته بالمرأة وقام بنقده مبينا أوجه الخلاف بين الرجل والمرأة وموقف الإسلام من قضية المساواة وصور المساواة وما يستثنى منها وذكر موقف المرأة الغربية نفسها من هذه القضية في الحضارة الغربية

وتكلم عن التنمية ومفهومها وعلاقتها بالمرأة والضوابط الإسلامية لأنظمة التنمية ثم قام بنقد هذا المفهوم وعلاقته بالمرأة مع ذكر ضوابط مشاركة المرأة في التنمية وكذلك تكلم عن السلم وعلاقته بالمرأة  وتولى نقده.

 وفي الباب الثالث استعرض مع النقد الإجراءات التنفيذية الموصى بها في تلك المؤتمرات والتي هي:

إجراءات في المجال الخلقي: كالدعوة إلى حرية العلاقات الجنسية المحرمة والاعتراف بالشذوذ.

وفي المجال الاجتماعي: كالسماح بأنواع من الاقتران غير الزواج، وسلب قوامة الرجل، وسلب ولاية الآباء على الأبناء إلى غير ذلك.

وفي المجال التعليمي: كإجراءات التعليم المختلط والتثقيف والتربية الجنسي.

وفي المجال الصحي: كاتخاذ إجراءات تحول دون انتشار الأمراض الناتجة عن الممارسات الجنسية المحرمة وتقبل المصابين بأمراض ناتجة عن هذه الممارسات ورعايتهم وعدم تجريم الإجهاض وجعله من حقوق المرأة وتيسير سبله وفي المقابل تجريم الختان وتضخيم آثاره السلبية.

 وفي المجال الاقتصادي: كالدعوة إلى خروج المرأة للعمل والاختلاط ومساواتها بالرجل حتى في الميراث.

وفي المجال السياسي: كإجراءات مشاركة المرأة في الولايات العظمى كالرئاسة وما دونها والدعوة إلى مزيد من مشاركات المرأة السياسية .

وقد عني المؤلف بإلحاق نماذج من وثائق المؤتمرات والاتفاقيات الصادرة عن الأمم المتحدة وما يرتبط بذلك في المجلد الثاني تمثل ثلثه.

وأما عن منهج المؤلف في كتابه فقد استخدم المنهج الوصفي في عرض القضايا الأساسية للمرأة ، ومنطلقاتها من خلال وثائق المؤتمرات ، كما استخدم المنهج التاريخي في تتبع بعض قضايا المرأة في هذه المؤتمرات ، كقضية تقديم الثقافة الجنسية للجنسين في المدارس الغربية ، وقضية خروج المرأة للعمل ، وكذلك قضية الحقوق السياسية للمرأة الأوربية ، وغيرها من القضايا ، واستخدم المنهج التحليلي النقدي في تحليل وثائق المؤتمرات المتعلقة بالمرأة ، ونقدها في ضوء المصادر الإسلامية، مبرزاً الموقف الإسلامي من هذه القضايا

فالكتاب موسوعة في بابه ، جديد في موضوعه، نفع الله به، وجزى مؤلفه خيرا.



حجم الكتاب عند التحميل : 1.8 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة العدوان على المرأة في المؤتمرات الدولية للدكتورفؤاد آل عبدالكريم

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل العدوان على المرأة في المؤتمرات الدولية للدكتورفؤاد آل عبدالكريم
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'