❞ كتاب التذكرة الحمدونية مجلد 9 ❝  ⏤ محمد بن الحسن  بن علي بن حمدون

❞ كتاب التذكرة الحمدونية مجلد 9 ❝ ⏤ محمد بن الحسن بن علي بن حمدون

التذكرة الحمدونية من الأدب


التذكرة الحمدونية
المؤلف: محمد بن الحسن بن محمد بن علي بن حمدون
المحقق: إحسان عباس - بكر عباس
الناشر: دار صادر
سنة النشر: 1996
عدد المجلدات: 10

نبذة عن الكتاب :

الفهرس :

الباب الخامس والأربعون ما جاء في الغناء وأخبار المغنين والقيان
خطبة الباب
بداية الباب الخامس والأربعون
نوادر من هذا الباب
الباب السادس والاربعون في المؤاكلة والنهم والتطفل وأخبار الأكلة والمآكل
خطبة الباب
فصول الباب
الفصل الأول آداب الأكل والمؤاكلة
الفصل الثاني الاقتصاد في المطاعم والعفة عنها
الفصل الثالث في النهمة والجشع وأخبار الأكلة
الفصل الرابع في التطفل وأخبار الطفيليين
الفصل الخامس في أوصاف الأطعمة وفنونها
الفصل السادس - نوادر هذا الباب
الباب السابع والأربعون في أنواع السير والأخبار وعجائبها، وفنون الأشعار وغرائبها
خطبة الباب
بداية الباب السابع والأربعون
وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم
نوادر من هذا الباب
الباب الثامن والأربعون في الملح والنوادر
خطبة الباب
بداية الباب الثامن والأربعون
نوادر الأعراب
نوادر القراء والأدباء
نوادر الظرفاء
نوادر مواجن النساء
نوادر في التعصب والتخرب
نوادر المخنثين
نوادر ذوي العاهات والأدواء
نوادر البلغاء
نوادر الأغبياء والجهلاء وتصحيفهم وأغلاطهم وغيهم
نوادر المتنبئين والقصاص والممخرقين
نوادر المجانين
نوادر السفلة وأصحاب المهن والسوقة
محمد بن الحسن بن علي بن حمدون - محمد بن الحسن بن محمد بن علي بن حمدون، أبو المعالي، بهاء الدين البغدادي (495 هـ - 562 هـ = 1102م - 1167 م)عالم بالأدب والأخبار. من أهل بغداد. صنف (التذكرة) في الأدب والتاريخ، كان فاضلا بارعا، اعتنى بجمع الكتب المنسوبة وغيرها، وولاه الخليفة المارستان العضدي، توفي بالمدائن وحمل إلى مقابر قريش فدفن بها.
❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ التذكرة الحمدونية مجلد 1 ❝ ❞ التذكرة الحمدونية مجلد 10 ❝ ❞ التذكرة الحمدونية مجلد 8 ❝ ❞ التذكرة الحمدونية مجلد 9 ❝ ❞ التذكرة الحمدونية مجلد 3 ❝ ❞ التذكرة الحمدونية مجلد 7 ❝ ❞ التذكرة الحمدونية مجلد 6 ❝ ❞ التذكرة الحمدونية مجلد 2 ❝ ❞ التذكرة الحمدونية مجلد 4 ❝ الناشرين : ❞ دار صادر ❝ ❱
من كتب الأدب - مكتبة الكتب والموسوعات العامة.

نبذة عن الكتاب:
التذكرة الحمدونية مجلد 9

1996م - 1445هـ
التذكرة الحمدونية من الأدب


التذكرة الحمدونية
المؤلف: محمد بن الحسن بن محمد بن علي بن حمدون
المحقق: إحسان عباس - بكر عباس
الناشر: دار صادر
سنة النشر: 1996
عدد المجلدات: 10

نبذة عن الكتاب :

الفهرس :

الباب الخامس والأربعون ما جاء في الغناء وأخبار المغنين والقيان
خطبة الباب
بداية الباب الخامس والأربعون
نوادر من هذا الباب
الباب السادس والاربعون في المؤاكلة والنهم والتطفل وأخبار الأكلة والمآكل
خطبة الباب
فصول الباب
الفصل الأول آداب الأكل والمؤاكلة
الفصل الثاني الاقتصاد في المطاعم والعفة عنها
الفصل الثالث في النهمة والجشع وأخبار الأكلة
الفصل الرابع في التطفل وأخبار الطفيليين
الفصل الخامس في أوصاف الأطعمة وفنونها
الفصل السادس - نوادر هذا الباب
الباب السابع والأربعون في أنواع السير والأخبار وعجائبها، وفنون الأشعار وغرائبها
خطبة الباب
بداية الباب السابع والأربعون
وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم
نوادر من هذا الباب
الباب الثامن والأربعون في الملح والنوادر
خطبة الباب
بداية الباب الثامن والأربعون
نوادر الأعراب
نوادر القراء والأدباء
نوادر الظرفاء
نوادر مواجن النساء
نوادر في التعصب والتخرب
نوادر المخنثين
نوادر ذوي العاهات والأدواء
نوادر البلغاء
نوادر الأغبياء والجهلاء وتصحيفهم وأغلاطهم وغيهم
نوادر المتنبئين والقصاص والممخرقين
نوادر المجانين
نوادر السفلة وأصحاب المهن والسوقة

.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

الأدب 

الأدب هو أحد أشكال التعبير الإنساني عن مجمل عواطف الإنسان وأفكاره وخواطره وهواجسه بأرقى الأساليب الكتابية التي تتنوع من النثر إلى النثر المنظوم إلى الشعر الموزون لتفتح للإنسان أبواب القدرة للتعبير عما لا يمكن أن يعبر عنه بأسلوب آخر. يرتبط الأدب ارتباطا وثيقا باللغة فالنتاج الحقيقي للغة المدونة والثقافة المدونة بهذه اللغة يكون محفوظا ضمن أشكال الأدب وتجلياته والتي تتنوع باختلاف المناطق والعصور وتشهد دوما تنوعات وتطورات مع مر العصور والأزمنة، وثمة العديد من الأقوال التي تناولت الأدب ومنها ما قاله وليم هازلت (إن ادب أي أمة هو الصورة الصادقة التي تنعكس عليها افكارها..)
 
 
 
الأدب فن ورسالة
إن الأدب العالي هو الذي يثير في نفوسنا الشعور بالعظمة والتسامي، لا الذي يقف بنا عند حد الإجادة في التعبير والتصوير. أما أنه فن، فذلك أمر لا يختلف فيه اثنان، ويراد بالفن هنا روعة التعبير عن الشعور والفكر، وهو يجمع بين حرارة العاطفة، وقوة الخيال، وجمال التصوير، بحيث يثير في نفس قارئه أو سامعه ما يطربه ويرفعه إلى حيث لا يستطيع هو الوصول إليه، ويصدق ذلك على أي موضوع يتناوله الأديب لا فرق بين قديم وحديث، وها نحن في القرن الحادي والعشرين لا نزال نطالع مدائح القدماء ومراثيهم، أو أناشيد حبهم ومفاخرهم، أو غير ذلك من أبواب أدبهم، فنهتز إذ نقع على تعبير ذي طلاوة وماء، أو ذي تصوير بياني رائع، على أن الفن غير حسن الإنشاء وتنميق العبارة، وقد صدق الجرجاني إذ قال: "ليس كل ما يحسن إنشاؤه يعد من الأدب البليغ" ويمثل على ذلك بقول الجاحظ (ت 255هـ / 868م): "جنبك الله الشبهة، وعصمك من الحيرة، وجعل بينك وبين المعرفة سبباً، وحبب إليك التثبت، وزين في عينك الإنصاف" إلى آخر هذه العبارات المترادفة، ثم يعقب على كلام الجاحظ بقوله: "إنه كلام على سلامته من العيب وعلى حسن تنضيده صنعة عادية لا تتفاوت فيه منازل البلغاء".
 
الأدب رابطة حية للأمة:
 ولفتة واحدة إلى الأمم المختلفة، ترينا صدق هذه النظرية، فالولايات المتحدة مثلاً مؤلفة من ثلاثمئة وخمسين مليوناً ونيف، تتمثل فيهم أصلاً شتى القوميات، والأديان والألسنة، ولكن هذه الأمة مرتبطة برابطة معنوية متينة هي القومية الأمريكية. هي الأدب الأمريكي الذي تخرجه المطابع والصحف والإذاعات والمدارس، وغير ذلك مما يوحد الأفراد ويوجههم نحو غرض واحد.
 ويصدق ذلك إلى حد ما على أدبنا العربي. فالناطقون بالعربية مؤلفون من 350 مليون نسمة من دول وشعوب شتى، ويعمل في داخلها كثير من عوامل الهدم والتفريق، ومع ذلك لا يزال للأدب قوة فعالة فيها، وهذا يفسر لنا وجود جامعة للدول العربية، وما نراه من نزعة بين الشعوب العربية للتقارب والتعاون والتآصر.
 ومما لا شك فيه أن هذه النزعة هي اليوم أقوى منها في أي عصر من العصور التي أعقبت انهيار الحضارة العربية في القرون الوسطى، ولو سألنا ما الذي أحيا الشعور العربي منذ فجر القرن العشرين؟ وما الذي ساعد البلدان العربية على التقارب؟ لكان الجواب هو شعورها بمصلحة جماعية تميزها من سائر الدول والشعوب.
 ولكن الحقيقة أن أساس الشعور بهذه المصلحة هو أنها تنطق بلغة واحدة، وتعتز بأدب واحد، وتعتبر أعظم حقبة في تاريخها هي التي تبدأ بالفتوح العربية، ومهما يحاول البعض طمس هذه الحقيقة، فإنهم لا ينجحون لأن الزمان والاختبار بجانبها.
 والذي يؤسف له أن نزعة التعاون الحقيقي بين الشعوب العربية لا تزال ضعيفة تجاه الأطماع الشخصية والإقليمية، فالعرب لم يدركوا بعد معنى التعاون الاقتصادي والاجتماعي الفعال، ولكن الأمل أنهم سيدركون ذلك، ومهما تكن الفكرة الأساسية التي أدت إلى إنشاء جامعة الدول العربية، فإنها إلى الآن أفضل فكرة، ومن الخطأ أن نجعل تقصيرها في الماضي سبباً للحكم على مبدئها.
لأدب كل قوم رسالة خاصة:
 مما لا ينكر أن الأدب العالي في كل أمة إنساني النزعة، يشترك مع سواه في مناصرة المبادئ العليا، وتوجيه البشر نحو المكارم والأخلاق والعظائم، ولكن ذلك لا يمنع القول: إنه مع إنسانيته العامة، لا يستطيع أن يفصل نفسه عن بيئته الخاصة، فهو مرآة تنعكس عنها آمال الأمة وآلامها، والذي يدرس آداب الأمم المختلفة يستطيع أن يرى اختلاف نزعاتها الاجتماعية أو السياسية بالنسبة إلى أحوالها وحاجاتها.
وذلك واضح في الأدب العربي الحديث، أعني الأدب الذي رافق يقظة العرب منذ فجر القرن العشرين، فإذا خرجنا عن أدب "البلاط" الذي كان لا يزال يجري على طريقة القدماء منصرفاً إلى بعض الأفراد دون الشعب، وإلى الأغراض الخاصة دون المصالح العامة، ودققنا النظر في الأدب الذي يعكس لنا الشعور القومي العام، وجدنا له رسالة قومية كان يحاول أن يؤديها، وقد كانت في أول أمرها دعوة إلى نبذ التقاليد البالية، والتمسك بأسباب الحضارة الجديدة، ثم تطورت بتطور الأحوال إلى دعوة لكرامة الوطنية إزاء العناصر الأجنبية. ومن ظواهرها طلب الاستقلال، وحق تقرير المصير، وهي اليوم تنعكس لنا عن شعور عام بوجوب الاتحاد والتضامن الاقتصادي؛ لتكوين سوق عربية مشتركة، وكتلة قوية تضمن حقوق العرب، وترد عنهم غائلة أي عدوان يوجه إليهم.
 ومهما حاولنا أن ندافع عن نظرية "الفن للفن في مجال الأدب" فإن الاختبار يرينا أن الأدب مرتبط بحياة الناس، وأنه من أهم العوامل في إنارة سبيلهم، وتهذيب شعورهم، وإحياء آمالهم.
 نعم، إنه لا يجوز لنا أن نملي على الأديب ما يجب أن يقول، أو نحدد له الموضوع الذي يجب أن يخوض فيه، فهو حر أن يتحدث عن الإنسان، أو عن البرغوث، وأن يصف عواطف أمته، أو حركات هرته! ولكن يجوز لنا أن نقول: إن الأدب العالمي هو الذي يثير في نفوسنا الشعور بالعظمة والتسامي والتجاوز والعلو، لا الذي يقف بنا عند حد الإجادة في التعبير والتصوير.
 
 
 
لماذا نقرأ الادب
- نقرأ الأدب عادة لأسباب عديدة تتبدل
  بتقدم العمر أو بتغير اهتماماتنا، وربما كان السبب الأساسي الذي يدفعنا
  للقراءة هو المتعة، فنحن نقرأ أساسًا لأننا نستمتع بالقراءة.

  وتأخذ القراءة التي تستهدف المتعة أشكالاً متنوعة. فقد يكون الهدف منها
  تمضية أوقات الفراغ، أو الهروب من الجدران التي تحيط بنا من كل جانب.

  فالقراءة بمثابة طائرة تطير بنا بعيدًا عن دواخلنا لتحملنا إلى عوالم أناس
  آخرين.

- نقرأ في كثير من الأحيان؛ لاكتساب المزيد من المعلومات والمعرفة. فقد
  يُمتعنا أن نتعرف على الحياة في جبال الألب السويسرية، أو على حوض نهر
  المسيسيبي، كما أننا ربما نجد حلولاً ممكنة لمشكلاتنا حين نلتقي بأناس في
  الكتب يواجهون مشكلات تشابه تلك التي نعاني منها. ومن الممكن لنا أن نفهم
  عن طريق الأدب أوضاعًا قد لاندرك كنهها في بعض الأحيان حين تواجهنا في
  حياتنا العادية.

- وقد نقرأ ببساطة لأننا نستمتع بقراءة الكلمات المنظومة، فربما نستمتع
  بقراءة مقاطع لا معنى لها، كما يحب الأطفال سماع الأناشيد المنظومة وهم لا
  يفهمون معنى كلماتها في الواقع
  سبيل القراءة المبدعة ليس هنالك عمل أدبي له حكمته أو جماله في حد ذاته،
  وأعظم قصيدة أنشئت منذ عرف الإنسان الشعر، لا تعدو أن تكون مجرد رقعة كُتب
  عليها كلام مطبوع، إلى أن يتفاعل القراء معها. ولكي تصبح الكتابة أدبًا، لا
  بد لها من قارئ. والقارئ يساعد على إبداع الأدب بتفاعله مع أفكار الكاتب
  وعواطفه ومعتقداته.

- والقارئ المبدع، هو ذلك الذي يراعي ما يريد الكاتب أن يقوله، و كيف يعبر
  عما يريد أن يقول. فالقراء المبدعون إنما يضيفون خبراتهم الخاصة في الحياة
  ولغتهم إلى الخبرات التي يعرضها الكاتب على صفحة الورق المطبوعة. وهم
  يقيسون مدى الصدق في موقف الكاتب بناءً على ما يحملونه هم أنفسهم من أفكار
  عن الحقيقة الصادقة. والقراءة المبدعة هي التي تحقق أعمق استمتاع بالأدب
  الحكم على الأدب

- القراءة نشاط شخصي، إذ لا توجد أحكام نهائية يمكن من خلالها الحكم على
  قطعة مكتوبة. ويتدخل الذوق أو الطريقة السائدة في وقت ما لتؤثِّر في
  الأحكام النقدية المتعلقة بالعمل الأدبي. فقد يبدو عمل ما عملاً مأساوياً
  لدى جيل معين من القراء، ثم ما يلبث أن يُعَدَّ عملاً هزلياً لدى الجيل
  الذي يليه. وقد تتصدر بعض الكتب لوائح أعلى الكتب مبيعًا بين عشية وضحاها،
  إلا أن شعبيتها هذه لا تعني بالضرورة أنها أعمال عظيمة. وتحتفظ كتب أخرى
  بأهميتها لأسباب لا تمت للأدب بصلة. ويقرأ الكثيرون من الطلاب مثلاً ثلاثية
  نجيب محفوظ أو رواية وإسلاماه لعلي أحمد باكثير لأسباب تتعلق بالأمور
  التاريخية بشكل رئيسي.
 
 


التذكرة الحمدونية من الأدب 


 التذكرة الحمدونية
 المؤلف: محمد بن الحسن بن محمد بن علي بن حمدون
 المحقق: إحسان عباس - بكر عباس
 الناشر: دار صادر
 سنة النشر: 1996
 عدد المجلدات: 10

نبذة عن الكتاب :

الفهرس :

الباب الخامس والأربعون ما جاء في الغناء وأخبار المغنين والقيان 
خطبة الباب 
بداية الباب الخامس والأربعون 
نوادر من هذا الباب 
الباب السادس والاربعون في المؤاكلة والنهم والتطفل وأخبار الأكلة والمآكل 
خطبة الباب 
فصول الباب 
الفصل الأول آداب الأكل والمؤاكلة 
الفصل الثاني الاقتصاد في المطاعم والعفة عنها 
الفصل الثالث في النهمة والجشع وأخبار الأكلة 
الفصل الرابع في التطفل وأخبار الطفيليين 
الفصل الخامس في أوصاف الأطعمة وفنونها 
الفصل السادس - نوادر هذا الباب 
الباب السابع والأربعون في أنواع السير والأخبار وعجائبها، وفنون الأشعار وغرائبها 
خطبة الباب 
بداية الباب السابع والأربعون 
وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم 
نوادر من هذا الباب 
الباب الثامن والأربعون في الملح والنوادر 
خطبة الباب 
بداية الباب الثامن والأربعون 
نوادر الأعراب 
نوادر القراء والأدباء 
نوادر الظرفاء 
نوادر مواجن النساء 
نوادر في التعصب والتخرب 
نوادر المخنثين 
نوادر ذوي العاهات والأدواء 
نوادر البلغاء 
نوادر الأغبياء والجهلاء وتصحيفهم وأغلاطهم وغيهم 
نوادر المتنبئين والقصاص والممخرقين 
نوادر المجانين 
نوادر السفلة وأصحاب المهن والسوقة 



سنة النشر : 1996م / 1417هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 6.9 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة التذكرة الحمدونية مجلد 9

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل التذكرة الحمدونية مجلد 9
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
محمد بن الحسن بن علي بن حمدون - Mohammed bin Hassan bin Ali bin Hamdoun

كتب محمد بن الحسن  بن علي بن حمدون محمد بن الحسن بن محمد بن علي بن حمدون، أبو المعالي، بهاء الدين البغدادي (495 هـ - 562 هـ = 1102م - 1167 م)عالم بالأدب والأخبار. من أهل بغداد. صنف (التذكرة) في الأدب والتاريخ، كان فاضلا بارعا، اعتنى بجمع الكتب المنسوبة وغيرها، وولاه الخليفة المارستان العضدي، توفي بالمدائن وحمل إلى مقابر قريش فدفن بها. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ التذكرة الحمدونية مجلد 1 ❝ ❞ التذكرة الحمدونية مجلد 10 ❝ ❞ التذكرة الحمدونية مجلد 8 ❝ ❞ التذكرة الحمدونية مجلد 9 ❝ ❞ التذكرة الحمدونية مجلد 3 ❝ ❞ التذكرة الحمدونية مجلد 7 ❝ ❞ التذكرة الحمدونية مجلد 6 ❝ ❞ التذكرة الحمدونية مجلد 2 ❝ ❞ التذكرة الحمدونية مجلد 4 ❝ الناشرين : ❞ دار صادر ❝ ❱. المزيد..

كتب محمد بن الحسن بن علي بن حمدون
الناشر:
دار صادر
كتب دار صادر«في 9 أيار 1915، توفّي في بيروت، أول من عُني فيها بمهنة الكُتبيِّين، إبراهيم صادر. باشر بهذه التجارة منذ السنة 1863 فخدمها نيفاً وخمسين سنة وقرَّب إلى أهل بيروت عموماً وإلى الناشئة خصوصاً درس المطبوعات العربية والتآليف النادرة.» ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ لسان العرب (ط. صادر) المجلد الأول: أ - ب ❝ ❞ معجم البلدان - المجلد الأول ❝ ❞ الفرج بعد الشدة / ج1 ❝ ❞ ديوان جميل بثينة (ط دار صادر) ❝ ❞ رسالة ابن فضلان ❝ ❞ موسوعة هارون الرشيد ❝ ❞ دول الإسلام ❝ ❞ مجمع البحرين (ط. صادر) ❝ ❞ الفخري في الآداب السلطانية والدول الإسلامية ❝ ❞ ديوان الكميت بن زيد الأسدي ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ شمس الدين الذهبي ❝ ❞ ابن الأثير ❝ ❞ أبو الفضل جمال الدين ابن منظور ❝ ❞ أبو حيان التوحيدي ❝ ❞ المسعودي ❝ ❞ محمد بن سعد بن مَنِيع ❝ ❞ المحسن بن علي التنوخي أبو علي ❝ ❞ أبو العلاء المعري ❝ ❞ تقي الدين المقريزي ❝ ❞ أحمد بن محمد بن أبي بكر بن خلكان ❝ ❞ ابن الأثير الجزري ❝ ❞ ياقوت بن عبد الله الحموي الرومي البغدادي شهاب الدين أبو عبد الله ❝ ❞ شهاب الدين عبد الرحمن بن إسماعيل بن ابراهيم بن عثمان المقدسي الدمشقي الشافعي أبو شامة ❝ ❞ أحمد بن فضلان ❝ ❞ نزار أباظة ❝ ❞ محمد بن الحسن بن علي بن حمدون ❝ ❞ ناصيف اليازجي ❝ ❞ لبيد بن ربيعة العامري ❝ ❞ جميل بن معمر ❝ ❞ البحتري ❝ ❞ حاتم الطائي ❝ ❞ ابن البلخى ❝ ❞ محمد بن شاكر الكتبي ❝ ❞ يحيى بن أبي بكر العامرى ❝ ❞ المحسن بن أبي القاسم التنوخي أبو علي أبو هلال العسكري عبد الرؤوف المناوي ❝ ❞ عبد القادر الأرناؤوط ❝ ❞ شهاب الدين أبو عبد الله ❝ ❞ زكريا بن محمد القزويني ❝ ❞ صفي الدين الحلي ❝ ❞ ابن الطقطقي ❝ ❞ أصل هذا الكتاب رسالة دكتوراة ❝ ❞ السخاوي علم الدين ❝ ❞ حمزة بن الحسن الأصفهاني ❝ ❞ د. محمد نبيل طريفى ❝ ❞ أبو بكر محمد بن محمد ابن الوليد الفهري الطرطوشي ❝ ❞ عبد الرحمن بن إسماعيل بن إبراهيم المعروف بابن أبي شامة ❝ ❞ محمد دياب الأتليدي ❝ ❞ سعدي ضناوي ❝ ❞ عمر بن يوسف بن رسول ❝ ❞ حسان فلاح أوغلى ❝ ❞ عبد الرزاق البيطار ❝ ❞ ابن المبارك ❝ ❞ عامر بن الطفيل ❝ ❞ عبد القادر بن عبد الله العيدروس ❝ ❞ واضح الصمد ❝ ❞ جلال البحيري ❝ ❞ جرول الحطيئة العبسي أبو مليكة ❝ ❞ رضوان السح ❝ ❞ احمد ابن ابي يعقوب بن واضح الكاتب ❝ ❞ بهاء الدين زهير ❝ ❞ محمد بن أحمد بن علي القرشي الهاشمي الحسني الفارسي تقي الدين أبو الطيب ❝ ❞ فريتس شتيبات ❝ ❞ عزيزة فوال بابتي ❝ ❞ د. نزار أباظة - محمد المالح ❝ ❞ شوقى حمادة ❝ ❞ بهاء الدين محمد بن ابراهيم بن النحاس ❝ ❱.المزيد.. كتب دار صادر