❞ كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج7 ❝  ⏤ عبدالله خضر حمد

❞ كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج7 ❝ ⏤ عبدالله خضر حمد

التفسير بالمأثور أو التفسير بالمنقول هو تفسير القرآن بالقرآن نفسه، وبالسنة وبالآثار عن الصحابة والتابعين. وقيل في تعريفه: «التفسير الذي يعتمد على صحيح المنقول والآثار الواردة في الآية فيذكرها، ولا يجتهد في بيان معنى من غير دليل، ويتوقف عما لا طائل تحته، ولا فائدة في معرفته ما لم يَرد فيه نقل صحيح».

أما التفسير بالرأي (والمراد بالرأي: الاجتهاد) ويسمى تفسير بالدراية، أو تفسير بالمعقول هو تفسير القرآن بالاجتهاد بعد معرفة المفسّر لكلام العرب، ومعرفة الألفاظ العربية ووجوه دلالتها، ومعرفة أسباب النزول، والناسخ والمنسوخ من آيات القرآن، وغير ذلك من الأدوات التي يحتاج إليها المفسر.

غير أن الاجتهاد يجب أن يكون مبنياً على العلم والفقه، ولذلك قال الإمام السيوطي: التفسير بالرأي هو الاجتهاد في تفسير القرآن الكريم، وفق قواعد وشروط أهمها: معرفة كلام العرب ومناحيهم في القول، ومعرفة الألفاظ العربية والوقوف على دلالتها ومقتضياتها. والعلم بأسباب النزول، والناسخ المنسوخ، والحديث والأصول والفقه، وأن يكون المفسر بعيداً عن الهوى ونزعة التعصب.

والتفسير بالدراية يعني إعمال النظر العقلي واتباع طرق الاستدلال في بيان المعاني والأحكام المستمدة منها فيما لم يرِد دليلٌ قاطع عليه. وأصحاب هذا التفسير يستمدون حجتهم من قول الله تعالى: ﴿أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا ۝٢٤﴾ [محمد:24]، وكذله قوله: ﴿كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ ۝٢٩﴾ [ص:29].

وشرط جواز هذا التفسير أن يكون محكوماً بضوابط اللغة والأدلة الشرعية المُحكمة.

والكتاب الذي بين أيدينا من أجلّ الكتب حاوٍ للصحيح من الأقوال عارٍ عن الغموض والتكلف في توضيح النص القرآني محلى بالأحاديث النبوية والآثار الغالب عليها الصحة .

من أبرز سمات الكتاب:

أولا: يحتكم الشيخ الكردسوري كثيرًا في تفسيره عند الترجيح والاختيار إلى المعروف من كلام العرب ويعتمد على أشعارهم ويرجع إلى مذاهبهم النحوية واللغوية.

ثانيا: يتبع الشيخ في تفسيره مذهب السلف في إثبات الصفات وإمرارها كما جاءت من غير تكييف، ولا تشبيه ولا تعطيل.

ثالثا: الاعتماد على التفسير بالمأثور الثابت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أو صحابته الكرام، أو التابعين.

رابعا: إضافة الأقوال إلى قائليها والأحاديث إلى مصنفيها فإنه يقال: من بركة العلم أن يضاف القول إلى قائله.

خامسا: الإضراب عن كثير من قصص المفسرين وأخبار المؤرخين إلا ما لا بد منه، وما لا غنى عنه للتبيين.

سادسا: يقدر الإجماع ويعطيه اعتبارا كبيرًا في اختيار ما يذهب إليه ويرتضيه.

سابعا: الاهتمام باللغة وعلومها والاحتكام كثيرًا في تفسيره عند الترجيح والاختيار إلى المعروف من كلام العرب.


عبدالله خضر حمد - عبد الله خضر حمد بيرداود، باحث عراقي كردي، ولد في مدينة أربيل عام 1977م، حاصل على شهادة الدكتوراه في اللغة العربية وآدابها/البلاغة والنقد، صدر له مجموعة من الكتب في مجال اللغة العربية والأدب والنقد والبلاغة، مارس التدريس في تخصصه، ثم أحيل إلى التقاعد، متفرغ للبحث العلمي والتأليف.
❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الشعر الجاهلي في تفسير غريب القرآن لابن قتيبة دراسة أسلوبية ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج1 ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج6 ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج8 ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج3 ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج7 ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج4 ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج2 ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج5 ❝ الناشرين : ❞ دار القلم للنشر والتوزيع ❝ ❱
من التفاسير القرآنية كتب التفاسير وعلوم القرآن الكريم - مكتبة كتب إسلامية.

نبذة عن الكتاب:
الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج7

2017م - 1445هـ
التفسير بالمأثور أو التفسير بالمنقول هو تفسير القرآن بالقرآن نفسه، وبالسنة وبالآثار عن الصحابة والتابعين. وقيل في تعريفه: «التفسير الذي يعتمد على صحيح المنقول والآثار الواردة في الآية فيذكرها، ولا يجتهد في بيان معنى من غير دليل، ويتوقف عما لا طائل تحته، ولا فائدة في معرفته ما لم يَرد فيه نقل صحيح».

أما التفسير بالرأي (والمراد بالرأي: الاجتهاد) ويسمى تفسير بالدراية، أو تفسير بالمعقول هو تفسير القرآن بالاجتهاد بعد معرفة المفسّر لكلام العرب، ومعرفة الألفاظ العربية ووجوه دلالتها، ومعرفة أسباب النزول، والناسخ والمنسوخ من آيات القرآن، وغير ذلك من الأدوات التي يحتاج إليها المفسر.

غير أن الاجتهاد يجب أن يكون مبنياً على العلم والفقه، ولذلك قال الإمام السيوطي: التفسير بالرأي هو الاجتهاد في تفسير القرآن الكريم، وفق قواعد وشروط أهمها: معرفة كلام العرب ومناحيهم في القول، ومعرفة الألفاظ العربية والوقوف على دلالتها ومقتضياتها. والعلم بأسباب النزول، والناسخ المنسوخ، والحديث والأصول والفقه، وأن يكون المفسر بعيداً عن الهوى ونزعة التعصب.

والتفسير بالدراية يعني إعمال النظر العقلي واتباع طرق الاستدلال في بيان المعاني والأحكام المستمدة منها فيما لم يرِد دليلٌ قاطع عليه. وأصحاب هذا التفسير يستمدون حجتهم من قول الله تعالى: ﴿أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا ۝٢٤﴾ [محمد:24]، وكذله قوله: ﴿كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ ۝٢٩﴾ [ص:29].

وشرط جواز هذا التفسير أن يكون محكوماً بضوابط اللغة والأدلة الشرعية المُحكمة.

والكتاب الذي بين أيدينا من أجلّ الكتب حاوٍ للصحيح من الأقوال عارٍ عن الغموض والتكلف في توضيح النص القرآني محلى بالأحاديث النبوية والآثار الغالب عليها الصحة .

من أبرز سمات الكتاب:

أولا: يحتكم الشيخ الكردسوري كثيرًا في تفسيره عند الترجيح والاختيار إلى المعروف من كلام العرب ويعتمد على أشعارهم ويرجع إلى مذاهبهم النحوية واللغوية.

ثانيا: يتبع الشيخ في تفسيره مذهب السلف في إثبات الصفات وإمرارها كما جاءت من غير تكييف، ولا تشبيه ولا تعطيل.

ثالثا: الاعتماد على التفسير بالمأثور الثابت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أو صحابته الكرام، أو التابعين.

رابعا: إضافة الأقوال إلى قائليها والأحاديث إلى مصنفيها فإنه يقال: من بركة العلم أن يضاف القول إلى قائله.

خامسا: الإضراب عن كثير من قصص المفسرين وأخبار المؤرخين إلا ما لا بد منه، وما لا غنى عنه للتبيين.

سادسا: يقدر الإجماع ويعطيه اعتبارا كبيرًا في اختيار ما يذهب إليه ويرتضيه.

سابعا: الاهتمام باللغة وعلومها والاحتكام كثيرًا في تفسيره عند الترجيح والاختيار إلى المعروف من كلام العرب.



.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

أصول التفسير

التفسير بالمأثور أو التفسير بالمنقول هو تفسير القرآن بالقرآن نفسه، وبالسنة وبالآثار عن الصحابة والتابعين. وقيل في تعريفه: «التفسير الذي يعتمد على صحيح المنقول والآثار الواردة في الآية فيذكرها، ولا يجتهد في بيان معنى من غير دليل، ويتوقف عما لا طائل تحته، ولا فائدة في معرفته ما لم يَرد فيه نقل صحيح».

أما التفسير بالرأي (والمراد بالرأي: الاجتهاد) ويسمى تفسير بالدراية، أو تفسير بالمعقول هو تفسير القرآن بالاجتهاد بعد معرفة المفسّر لكلام العرب، ومعرفة الألفاظ العربية ووجوه دلالتها، ومعرفة أسباب النزول، والناسخ والمنسوخ من آيات القرآن، وغير ذلك من الأدوات التي يحتاج إليها المفسر. 

غير أن الاجتهاد يجب أن يكون مبنياً على العلم والفقه، ولذلك قال الإمام السيوطي: التفسير بالرأي هو الاجتهاد في تفسير القرآن الكريم، وفق قواعد وشروط أهمها: معرفة كلام العرب ومناحيهم في القول، ومعرفة الألفاظ العربية والوقوف على دلالتها ومقتضياتها. والعلم بأسباب النزول، والناسخ المنسوخ، والحديث والأصول والفقه، وأن يكون المفسر بعيداً عن الهوى ونزعة التعصب.

والتفسير بالدراية يعني إعمال النظر العقلي واتباع طرق الاستدلال في بيان المعاني والأحكام المستمدة منها فيما لم يرِد دليلٌ قاطع عليه. وأصحاب هذا التفسير يستمدون حجتهم من قول الله تعالى: ﴿أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا ۝٢٤﴾ [محمد:24]، وكذله قوله: ﴿كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ ۝٢٩﴾ [ص:29]. 

وشرط جواز هذا التفسير أن يكون محكوماً بضوابط اللغة والأدلة الشرعية المُحكمة.

والكتاب الذي بين أيدينا  من أجلّ الكتب حاوٍ للصحيح من الأقوال عارٍ عن الغموض والتكلف في توضيح النص القرآني محلى بالأحاديث النبوية والآثار الغالب عليها الصحة .

من أبرز سمات الكتاب:

أولا: يحتكم الشيخ الكردسوري كثيرًا في تفسيره عند الترجيح والاختيار إلى المعروف من كلام العرب ويعتمد على أشعارهم ويرجع إلى مذاهبهم النحوية واللغوية.

ثانيا: يتبع الشيخ في تفسيره مذهب السلف في إثبات الصفات وإمرارها كما جاءت من غير تكييف، ولا تشبيه ولا تعطيل.

ثالثا: الاعتماد على التفسير بالمأثور الثابت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أو صحابته الكرام، أو التابعين.

رابعا: إضافة الأقوال إلى قائليها والأحاديث إلى مصنفيها فإنه يقال: من بركة العلم أن يضاف القول إلى قائله.

خامسا: الإضراب عن كثير من قصص المفسرين وأخبار المؤرخين إلا ما لا بد منه، وما لا غنى عنه للتبيين.

سادسا: يقدر الإجماع ويعطيه اعتبارا كبيرًا في اختيار ما يذهب إليه ويرتضيه.

سابعا: الاهتمام باللغة وعلومها والاحتكام كثيرًا في تفسيره عند الترجيح والاختيار إلى المعروف من كلام العرب.

علم التفسير 
هو العلم الذي يعنى بالقواعد والأصول التي يبنى عليها علم التفسير ، ويدخل في هذا العلم كل مسائل الفروق والقواعد والتعريفات (التفسير، أصول التفسير، علوم التفسير، علوم القرآن) ، وطرق التفسير، والإجماع في التفسير ، والاختلاف فيه وأسباب الاختلاف ، وكيفية التعامل مع الاختلاف في التفسير والترجيح بين أقوال المفسرين والقواعد التي يعتمد عليها في الترجيح، وأصول الرد على الخطأ أو الانحراف في التفسير ، ومشكلات كتب التفسير كالمرويات في التفسير وأسانيدها، الإسرائيليات، مصطلحات المفسرين ونحو هذه المسائل التي تؤثر في فهم القرآن . والتآليف في هذا العلم لم تتبلور بشكل متكامل إلا في العصر الحديث ، وإن كانت أفراد مسائله متوفرة في تطبيقات المفسرين في كتبهم وتفسيراتهم منذ عهد النبي  حتى استقرار تلك الأصول والقواعد في عهد السلف  .

أصول في التفسير: قال المصنف ابن عثيمين  - رحمه الله -: «فإن من المهم في كل فنٍّ أن يتعلمَ المرءُ من أصوله ما يكون ... ومن أجلِّ فنون العلم - بل هو أجلُّها وأشرفها -: علم التفسير الذي هو تبيين معاني كلام الله - عز وجل -، وقد ... ثبت بعوالي كتب التفسير وعلوم القرآن المختلفة

 

عنوان الكتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية

المؤلف: عبدالله خضر حمد

وصف الكتاب :

هو من أجلّ الكتب حاوٍ للصحيح من الأقوال عارٍ عن الغموض والتكلف في توضيح النص القرآني محلى بالأحاديث النبوية والآثار الغالب عليها الصحة .
من أبرز سمات الكتاب:

أولا: يحتكم الشيخ الكردسوري كثيرًا في تفسيره عند الترجيح والاختيار إلى المعروف من كلام العرب ويعتمد على أشعارهم ويرجع إلى مذاهبهم النحوية واللغوية.

ثانيا: يتبع الشيخ في تفسيره مذهب السلف في إثبات الصفات وإمرارها كما جاءت من غير تكييف، ولا تشبيه ولا تعطيل.

ثالثا: الاعتماد على التفسير بالمأثور الثابت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أو صحابته الكرام، أو التابعين.

رابعا: إضافة الأقوال إلى قائليها والأحاديث إلى مصنفيها فإنه يقال: من بركة العلم أن يضاف القول إلى قائله.

خامسا: الإضراب عن كثير من قصص المفسرين وأخبار المؤرخين إلا ما لا بد منه، وما لا غنى عنه للتبيين.

سادسا: يقدر الإجماع ويعطيه اعتبارا كبيرًا في اختيار ما يذهب إليه ويرتضيه.

سابعا: الاهتمام باللغة وعلومها والاحتكام كثيرًا في تفسيره عند الترجيح والاختيار إلى المعروف من كلام العرب.


التفسير
علم التفسير

كتب التفسير

تعريف التفسير

بحث عن علم التفسير doc

التفسير الميسر

تفسير القران

أشهر تفاسير القرآن الكريم

نشأة علم التفسير



سنة النشر : 2017م / 1438هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 5.0MB .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج7

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج7
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
عبدالله خضر حمد - Abdullah Khader Hamad

كتب عبدالله خضر حمد عبد الله خضر حمد بيرداود، باحث عراقي كردي، ولد في مدينة أربيل عام 1977م، حاصل على شهادة الدكتوراه في اللغة العربية وآدابها/البلاغة والنقد، صدر له مجموعة من الكتب في مجال اللغة العربية والأدب والنقد والبلاغة، مارس التدريس في تخصصه، ثم أحيل إلى التقاعد، متفرغ للبحث العلمي والتأليف. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الشعر الجاهلي في تفسير غريب القرآن لابن قتيبة دراسة أسلوبية ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج1 ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج6 ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج8 ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج3 ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج7 ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج4 ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج2 ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج5 ❝ الناشرين : ❞ دار القلم للنشر والتوزيع ❝ ❱. المزيد..

كتب عبدالله خضر حمد

كتب شبيهة بـ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج7:

قراءة و تحميل كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج14 PDF

الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج14 PDF

قراءة و تحميل كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج14 PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج6 PDF

الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج6 PDF

قراءة و تحميل كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج6 PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج1 PDF

الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج1 PDF

قراءة و تحميل كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج1 PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج3 PDF

الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج3 PDF

قراءة و تحميل كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج3 PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج4 PDF

الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج4 PDF

قراءة و تحميل كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج4 PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج2 PDF

الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج2 PDF

قراءة و تحميل كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج2 PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج5 PDF

الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج5 PDF

قراءة و تحميل كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج5 PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج8 PDF

الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج8 PDF

قراءة و تحميل كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج8 PDF مجانا